test

Skip to content

الرئيسية
التعريف بالموقع
الفتاوى
المحاضرات
الأبحاث
مقالات
اتصل بنا
العربية
- English
- اردو

علوم القرآن

(ق1) هل يجوز تعليم المقامات كما يفعل بعضهم في تعليم القرآن الكريم بطريقة الألحان؟
(ق2) هل هذا الحديث صحيح: « قَدِمَ أَصْحَابُ عَبْدِ اللَّهِ عَلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ فَطَلَبَهُمْ فَوَجَدَهُمْ فَقَالَ: أَيُّكُمْ يَقْرَأُ عَلَى قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ؟ قَالَ: كُلُّنَا. قَالَ: فَأَيُّكُمْ يَحْفَظُ؟ وَأَشَارُوا إِلَى عَلْقَمَةَ، قَالَ: كَيْفَ سَمِعْتَهُ يَقْرَأُ: ﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾ قَالَ عَلْقَمَةُ: ﴿وَالذَّكَرِ وَالأُنْثَى﴾ قَالَ: أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ هَكَذَا وَهَؤُلاَءِ يُرِيدُونِي عَلَى أَنْ أَقْرَأَ: ﴿وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى﴾ وَاللَّهِ لاَ أُتَابِعُهُمْ ».

الفلسفة والعقيدة

(ع1) هل يجوز الترحم على غير المسلمين؟ وإن كان الجواب بعدم الجواز، كيف نعلق على وفاة غير المسلمين خصوصًا من اشتهروا بكونهم أصحاب رسالة ونصرة للحق أمثال الصحفية شيرين أبو عاقلة؟
(ع2) الإنسان روح وجسد، فهل باقي المخلوقات كالحيوانات والأسماك والطيور لها روح أيضا؟ وما الدليل الشرعي لذلك؟
(ع3) يختلف الناس في حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، بين مجيز ومانع وموجب. فما هو الصواب في كل هذا؟
(ع4) هل لعرش الرحمن أركان؟
(ع5) قال العلامة الكاساني رحمه الله في “بدائع الصنائع” (5/126): (وَيُكْرَهُ لِلرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ فِي دُعَائِهِ أَسْأَلُك بِحَقِّ أَنْبِيَائِك وَرُسُلِك وَبِحَقِّ فُلَانٍ، لِأَنَّهُ لَا حَقَّ لِأَحَدٍ عَلَى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى جَلَّ شَأْنُهُ). وقال السيد نعمان خير الدين الألوسي الحنفي رحمه الله في “جلاء العينين” (516-517): (وفي جميع متونهم: أن قول الداعي المتوسل: بحق الأنبياء والأولياء، وبحق البيت الحرام والمشعر الحرام: مكروه كراهة تحريم، وعللوا ذلك بقولهم: لأنه لا حق للمخلوق على الخالق) انتهى. ولسد باب الذرائع على أصحاب الهوى, ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثٌ صحيحٌ يبين ويحدد حق الله على عباده، ويبين بالمقابل حق العباد على الله في حال أدائهم لحق الله، وتلك الإجابة نجدها واضحة جلية في الحديث الذي رواه معاذ بن جبل، حيث قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: « يَا مُعَاذُ أَتَدْرِي مَا حَقُّ اللهِ عَلَى الْعِبَادِ؟ قَالَ: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: أَنْ يَعْبُدُوهُ وَلاَ يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، أَتَدْرِي مَا حَقُّهُمْ عَلَيْهِ؟ قَالَ: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: أَلَّا يُعَذِّبَهُمْ» [متفق عليه]. فهل يجوز أن نتوسل بحق أحد من المخلوقين عند الله؟
(ع6) هل يوجد اختلاف بين التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم والسؤال بحق النبي؟ حيث إن الكاساني قال: (يكره للرجل أن يقول في دعائه: أسألك بحق أنبيائك ورسلك) وهل ممكن أن يكون المنع على صيغة الكلام وليس على التوسل بعينه؟
(ع7) مما لا شك فيه أن جاهه صلى الله عليه وسلم ومقامه عند الله عظيم، فقد وصف الله تعالى موسى بقوله: {وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا} [الأحزاب: 69]، ومن المعلوم أن نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم أفضل من موسى، فهو بلا شك أوجه منه عند ربه سبحانه وتعالى، ولكن هذا شيء، والتوسل بجاهه صلى الله عليه وسلم شيء آخر، فلا يليق الخلط بينهما كما يفعل بعضهم، إذ إن التوسل بجاهه صلى الله عليه وسلم يقصد به من يفعله أنه أرجى لقبول دعائه، وهذا أمر لا يمكن معرفته بالعقل، إذ إنه من الأمور الغيبية التي لا مجال للعقل في إدراكها، فلا بد فيه من النقل الصحيح الذي تقوم به الحجة، وهذا مما لا سبيل إليه البتة، فإن الأحاديث الواردة في التوسل به صلى الله عليه وسلم تنقسم إلى قسمين: صحيح، وضعيف.أما الصحيح، فلا دليل فيه البتة على المدعي، مثل توسلهم به صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء، وتوسل الأعمى به صلى الله عليه وسلم، فإنه توسل بدعائه صلى الله عليه وسلم، لا بجاهه ولا بذاته صلى الله عليه وسلم، ولما كان التوسل بدعائه صلى الله عليه وسلم بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى غير ممكن، كان بالتالي التوسل به صلى الله عليه وسلم بعد وفاته غير ممكن، وغير جائز. ومما يدلك على هذا أن الصحابة رضي الله عنهم لما استسقوا في زمن عمر، توسلوا بعمه صلى الله عليه وسلم العباس، ولم يتوسلوا به صلى الله عليه وسلم، وما ذلك إلا لأنهم يعلمون معنى التوسل المشروع، وهو ما ذكرناه من التوسل بدعائه صلى الله عليه وسلم، ولذلك توسلوا بعده صلى الله عليه وسلم بدعاء عمه، لأنه ممكن ومشروع، وكذلك لم ينقل أن أحدًا من العميان توسل بدعاء ذلك الأعمى، وذلك لأن السر ليس في قول الأعمى: «اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك نبي الرحمة….». وإنما السر الأكبر في دعائه صلى الله عليه وسلم له كما يقتضيه وعده صلى الله عليه وسلم إياه بالدعاء له، ويشعر به قوله في دعائه: «اللهم فشفعه في»، أي: اقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم، أي: دعاءه في، «وشفعني فيه»، أي: اقبل شفاعتي، أي: دعائي في قبول دعائه صلى الله عليه وسلم في.فموضوع الحديث كله يدور حول الدعاء، كما يتضح للقارئ الكريم بهذا الشرح الموجز، فلا علاقة للحديث بالتوسل المبتدع، ولهذا أنكره الإمام أبو حنيفة، فقال: (أكره أن يسأل الله إلا بالله) كما في “الدر المختار”، وغيره من كتب الحنفية.وأما قول الكوثري في “مقالاته”: (وتوسل الإمام الشافعي بأبي حنيفة مذكورة في أوائل تاريخ الخطيب بسند صحيح). فمن مبالغاته، بل مغالطاته، فإنه يشير بذلك إلى ما أخرجه الخطيب من طريق عمر بن إسحاق بن إبراهيم قال: نبأنا علي بن ميمون قال: سمعت الشافعي يقول: (إني لأتبرك بأبي حنيفة، وأجيء إلى قبره في كل يوم –يعني زائرًا–، فإذا عرضت لي حاجة صليت ركعتين، وجئت إلى قبره، وسألت الله تعالى الحاجة عنده، فما تبعد عني حتى تقتضى). فهذه رواية ضعيفة، بل باطلة.وقد ذكر شيخ الإسلام في “اقتضاء الصراط المستقيم” معنى هذه الرواية، ثم أثبت بطلانه فقال: (هذا كذب معلوم كذبه بالاضطرار عند من له أدنى معرفة بالنقل؛ فإن الشافعي لما قدم بغداد لم يكن ببغداد قبر ينتاب للدعاء عنده البتة، بل ولم يكن هذا على عهد االشافعي معروفا، وقد رأى الشافعي بالحجاز واليمن والشام والعراق ومصر من قبور الأنبياء والصحابة والتابعين من كان أصحابها عنده وعند المسلمين أفضل من أبي حنيفة وأمثاله من العلماء، فما باله لم يتوخ الدعاء إلا عند قبر أبي حنيفة؟ ثم أصحابُ أبي حنيفة الذين أدركوه مثل أبي يوسف ومحمد وزفر والحسن بن زياد وطبقتهم لم يكونوا يتحرون الدعاء لا عند قبر أبي حنيفة ولا غيره، ثم قد تقدم عن الشافعي ما هو ثابت في كتابه من كراهة تعظيم قبور الصالحين خشية الفتنة بها، وإنما يضع مثل هذه الحكايات من يقل علمه ودينه وإما أن يكون المنقول من هذه الحكايات عن مجهول لا يعرف).وأما القسم الثاني من أحاديث التوسل، فهي أحاديث ضعيفة وتدل بظاهرها على التوسل المبتدع، فيحسن بهذه المناسبة التحذير منها، والتنبيه عليها فمنها: «اللهُ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ، اغْفِرْ لِأُمِّي فَاطِمَةَ بِنْتِ أَسَدٍ، وَلَقِّنْهَا حُجَّتَهَا، وَوَسِّعْ عَلَيْهَا مُدْخَلَهَا، بِحَقِّ نَبِيِّكَ وَالْأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِي فَإِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ». حديث ضعيف.ومن الأحاديث الضعيفة في التوسل، الحديث الآتي: «مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى الصَّلَاةِ فَقَالَ: اللهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ عَلَيْكَ وَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ مَمْشَايَ هَذَا فَإِنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشَرًا وَلَا بَطَرًا وَلَا رِيَاءً وَلَا سُمْعَةً وَخَرَجْتُ اتِّقَاءَ سُخْطِكَ وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُعِيذَنِي مِنْ النَّارِ وَأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ. أَقْبَلَ الله عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ وَاسْتَغْفَرَ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفِ مَلَكٍ» حديث ضعيف.ومن الأحاديث الضعيفة، بل الموضوعة في التوسل: «لَمَّا اقْتَرَفَ آدَمُ الْخَطِيئَةَ قَالَ: يَا رَبِّ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ لَمَا غَفَرْتَ لِي. فَقَالَ اللهُ يَا آدَمُ، وَكَيْفَ عَرَفْتَ مُحَمَّدًا وَلَمْ أَخْلُقْهُ؟ قَالَ: يَا رَبِّ لَمَّا خَلَقْتَنِي بِيَدِكَ وَنَفَخْتَ فَيَّ مِنْ رُوحِكَ رَفَعْتُ رَأْسِي فَرَأَيْتُ عَلَى قَوَائِمِ الْعَرْشِ مَكْتُوبًا: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ فَعَلِمْتُ أَنَّكَ لَمْ تُضِفْ إِلَى اسْمِكَ إِلَّا أَحَبَّ الْخَلْقِ إِلَيْكَ. فَقَالَ اللهُ: صَدَقْتَ يَا آدَمُ، إِنَّهُ لَأَحَبُّ الْخَلْقِ إِلَيَّ، ادْعُنِي بِحَقِّهِ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ وَلَوْلَا مُحَمَّدٌ مَا خَلَقْتُكَ» موضوع. انتهى كلام العلامة الألباني من سلسلة الأحاديث الضعيفة الحديث رقم 22.قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة: الحديث: «تَوَسَّلُوا بِجَاهِي، فَإِنَّ جَاهِي عِنْدَ اللهِ عَظِيمٌ» لا أصل له.منقول.نسأل الله العظيم أن يهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه, إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم. انتهى.
(ع8) ما حكم الاحتفال بعيد الميلاد وعيد رأس السنة وتهنئة الآخرين بهذين العيدين؟
(ع9) كيف سيحاسب الله البشر الذين لم تصلهم أي رسالة أو معرفة عن الإسلام سواء في العصور الماضية أو في عصرنا هذا؟
(ع10) ما هو مفهوم (لا إله إلا الله)؟ وهل فقط قولها والتلفظ بها يعني فهمها؟ وهل العرب في الجاهلية رغم عدم اعتناقهم للإسلام فهموها أحسن منا؟
(ع11) لماذا قالوا: إن الدين لا يؤخذ بالعقل؟ ويؤكدون على أن الدين لو كان بالعقل لكان مسح باطن القدم أولى من ظاهره، من أجل أن تقبل رواية أن النبي رحمة الله للعالمين، امتنع عن الصلاة على صحابي لأنه مات وعليه دين، علما بأن النبي مات وعليه دين ليهودي كما يزعمون! وأن تقبل كذلك رواية أن النبي صلى الله عليه وسلم الذي امتنع عن الصلاة على الصحابي الذي مات وعليه دين في حين يستخرج النبي زعيم المنافقين من قبره، ويدعو له وينفخ بوجهه ويكفنه صلى الله عليه وسلم بثوبه، ومن ثم يسجيه بقبره، فأي مكرمة نالها زعيم المنافقين، في حين أن صحابيًّا مسكينًا مات فقيرًا مديونًا يمتنع نبي الرحمة من الصلاة عليه، حقًّا لا يمكن أن يتقبل العقل البشري كل هذه التناقضات إلا بحالة واحدة هي إذا تم إلغاء العقل تماما.
المدارس تطلب من الأطفال في يوم الهالوين أن يلبسوا ثيابًا مخصصة لهذه المناسبة customs وأن يشاركوا في الاحتفالات الخاصة في المدرسة، فهل يجوز لنا ذلك في الإسلام؟
(ع13) هل يصح أن يطلق على النصرانية أو اليهودية لفظ دين أم هي شريعة، والدين هو الإسلام؟ من منطلق الآية الكريمة: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ}[آل عمران: 19].
(ع14) دار حديث بيني وبين أحد الإخوة في جواز القول بأن صنائع الإنسان كالأبنية وخلافه هي من صنع الله حيث إن الله عز وجل خلق كل شيء {وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا}[البقرة: 31] فبما أن الإنسان علمه الله العلم الذي يستطيع أن يبني ويصنع هذه الأشياء فالأصل أن يرد إلى الله عز وجل، فما قول سيادتكم في ذلك؟
(ع15) أنا في حيرة منذ أيام، وأخاف أن أكون على غير صواب، أين الله؟ هل هو في السماء، أم بلا مكان؟
(ع16)ما حكم المسلمين أمثالنا الذين يعيشون في بلاد الكفر من مسألة الولاء والبراء؟ خصوصًا في هذه الأيام، وفي ظل ما يحصل من انحطاط أو انعدام أخلاقي بخصوص الشواذ والمتحولين جنسيًّا، وما إلى ذلك. قد يمكن أن يخسر الشخص عمله إذا كان موظفًا أو أن يتأذى مالك متجر إذا أبدى رأيه أو تكلم علنًا عن تلك المسائل، وإذا سكتنا، سكتنا على غيظ. فما هو الواجب علينا كمسلمين؟ وكيف يجب علينا التصرف في مثل هذه الحالات؟ وهل يدخل السكوت أو التكلم مدخل الولاء والبراء في هذه الحال؟
(ع 17) 1- ما الفرق بين المسيحية والنصرانية؟ القرآن ذكر فقط النصرانية بينما ذكر المسيح (عليه السلام) .2- ما المقصود بأهل الكتاب الذين ذكرهم القرآن؟ ومن هم النصارى واليهود الحاليون؟ وهل هم المقصود بهم أهل الكتاب الذين عناهم القرآن؟
(ع18) هل نزول الأطفال في يوم الهالوين للحصول على الحلوى حلال أم حرام؟
(ع19)من هم الجعفرية؟ هل يُقصد بهم الروافض الشيعة؟ وإن كان كذلك فهل هم مذهب أم دين؟
(ع20) نشرت صورة في بعض وسائل التواصل عبارة عن نصفين؛ النصف الأول مرسوم فيه السيدة مريم والمسيح عليه السلام، وهو ملقى على الأرض بعد صلبه –كما يزعم النصارى- والسيدة مريم تضعه تحت ذراعها، والنصف الآخر لأم فلسطينية ولدها مقتول وتضعه تحت ذراعها مثل صورة السيدة مريم، ونشر هذه الصورة بعض الإخوة على مجموعات واتساب خاصة بالمسلمين. ولا يخفى عليكم أن الصورة اليمنى لا تتفق مع عقيدتنا في المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام؛ حيث إنه عمل فني يبين “العذراء المفجوعة في ولدها بعد صلبه” بزعمهم. فهل يجوز تداول هذه الصورة بين المسلمين؟ وهل يجوز نشرها للنصارى؟ وهل يشترط نشر تعليق مثل: “مع إيماننا بعدم صحة الصورة على اليمين”، أو “أنتم تؤمنون بالصورة اليمنى ونحن نرى الصورة اليسرى في بلادنا كل يوم”؟
(ع21) أرجو أن تبين المسألة الشرعية في الإشكالية التالية والتي تحدث شرخا كبيرًا بين أهل السنة والجماعة وخصوصا في بلاد الشام: فبعد أسابيع من نزيف دماء إخواننا في غزة، وعدم مشاركة جماعة “حزب الله” إلى هذا الوقت بالقدر الذي يوازي التعريف الذي عرّفوا به أنفسهم بأنهم جنود الأقصى ومحررو فلسطين، أو يوازي قدر المعركة والدماءِ التي نزفت والمجازر التي ارتكبت، إلا أن هذه المشاركة باتت الآن موضوعة على الطاولة أكثر من أي وقت مضى. وينبعث سؤال بسبب ذلك حول الموقف من مشاركتهم من جهة الفرح والاحتفاء أو السكوت أو المعارضة. ولا شك أن هذا السؤال من أكثر الأسئلة المسببة للاختلاف بين طائفة من المهتمين بقضايا الأمة الإسلامية عامة وبقضية فلسطين وسوريا خاصة، فبعض إخواننا في فلسطين يقولون: الأعداء يضربوننا، ونعيش إبادة حقيقية على مرأى العالم، والأمة خذلتنا، ولم يقف معنا إلا هذه الجماعات الشيعية، أفتستكثرون علينا الفرح بما يخفف عنا لمجرد كونهم من الشيعة؟ وإخواننا في سوريا يقولون: نحن مع قضيتكم فهي قضية المسلمين جميعًا، ونحن أكثر من يشعر بمأساتكم لأننا نعيش مثلها، ولكن: ألا ترون مقدار الجرائم والمجازر التي ارتكبتها هذه الجماعة في حق أطفالنا ونسائنا والتي لا تقل عن مستوى جرائم قوات الاحتلال بل تزيد؟ ألا تتقون الله في دمائنا وحقوقنا بتجنب الثناء على قتلة أطفالنا ونسائنا كما نتقي الله في دمائكم وحقوقكم؟ فما هو الرأي الشرعي في هذه المسألة؟
(ع22) سؤال يسأله الناس: كيف يهنأ الواحد منا وإخواننا محاصرون في غزة أو أي دولة إسلامية منكوبة؟! كيف يهنأ لنا عيش أو طعام أو شراب وإخواننا يعذبون في غزة؟! فهل كان أهل الشام أو أهل مصر في عام الرمادة يشعرون بنفس هذا الشعور، بمعنى أنهم لا يأكلون ولا يشربون؟ أو أنهم كانوا يتفاعلون فيما يمنعون عن الطعام أو الشراب أو أنهم كانوا يقتصدون في ذلك حزنًا على ما كان يجري في المدينة، علمًا أن الأخبار لا تصل إليهم كما هو الحال في عصرنا الحاضر، وحتى إن سيدنا عمر بن الخطاب بعث برسالة إلى الشام وقيل إلى مصر، ولو أن هناك إشكالًا في قضية فتح مصر بعد عام الرمادة: الغوث الغوث الغوث.
(ع23) أليس قول: “مدد يا رسول الله” من الشرك الأكبر؟
(ع24) ما حكم زواج أهل السنة من أهل الفرقة الإسماعيلية؟
(ع25) هناك جدل على موضوع إذا كان يصح أن نقول: هل الله في السماء؟ ما رأي حضرتكم؟

الفقه والأصول

(ف1) هل يجوز الاحتفال بعيد الأم وتقديم هدية لها؟
(ف2) هل يجوز توزيع مبلغ الزكاة على شكل معونات مادية كمأكل ومشرب، أو من خلال شراء أجهزة منزلية يكون الفقير بحاجة إليها مثل غسالة على سبيل المثال. وذلك لعلمي بسوء تدبير الفقير وأنه من الممكن أن يضيع المبلغ في غير مكانه؟
(ف3) أنا أعمل في شركة تبيع الدهانات وجرت العادة عندهم إرسال غداء كالبيتزا للمقاولين في مواقعهم، وكذلك إرسال البيرة التي تحتوي على الكحول، وقد طلب مني عمل طلبية لهذه الأصناف وتوصيلها للموقع، هل توصيلي لهذه المنتجات سواء البيتزا التي تحتوي على لحم الخنزير أو البيرة أؤثم عليه؟
(ف4) رسمت الوشم على يدي، والحمد لله أكرمني الله بالتوبة، فهل يجب علي إزالة الوشم أو فقط التوبة؟
(ف5) هل يجوز لي أن أصلي العصر قبل الخروج من البيت بنية التقديم؛ لأني عند العودة سيكون وقت كراهة أو ربما فاتتني الصلاة؟
(ف6) هل يجوز لي أن أشتري تأمينًا متعلقًا برحلة الحج، بحيث يرد لي المال إن تعذر سفري للحج. فقد أخسر كل مدخراتي التي رصدتها للحج إن تعذر علي الحضور بسبب مرض عارض مثل الكوفيد أو تغيير إجراءات الحج من قبل السلطات وخلافه. وإن ضاع الموسم القادم فبحفاظي على المال من خلال التأمين على الرحلة أستطيع المحاولة في المواسم التالية؟ وهل إن ترتب إثم على شراء التأمين من كفارة لذلك؟ وهل يدخل التأمين على رحلة الحج ضمن التكافل والتضامن؟
(ف7) هناك عادة جرت في بلادنا أنه إذا نجا أحدهم من حادث سيارة أو حادث عمل الخ، يقال له: اذبح شاة ووزعها على الفقراء شكرًا لله، هل لهذه العادة أصل في شرعنا؟
(ف8) عندما نقوم بدفع زكاة المال عن طريق الشبكة من خلال مواقع مثل GoFundMe أو LaunchGood أو حتى مؤسسات مثل Islamic Relief أو Baitilmaal، تقوم هذه المواقع أو المؤسسات بخصم رسوم من مبلغ التبرع الكلي. هذه الرسوم تصل إلى ثمانية بالمئة أحيانا، وتستخدم في المصاريف الإدارية لهذه المؤسسات. ما هو حكم مبلغ الرسوم في حساب الزكاة؟ هل تدخل في مصرف العاملين عليها؟
(ف9) وُصِفَ CBD gummies for pain لأخت كبيرة في السن عندها مشاكل وأمراض في العظم وغيره arthritis، هل يجوز أخذ هذا الدواء؟ للتوضيح CBD يستخرج من الماريوانا.
(ف10) هل يجوز التبرع ببعض من شعر النساء لأجل الاستفادة في معالجة بعض الأمراض الفتاكة؟
(ف11) هل يجوز أن تستعمل زوجة العادة السرية لأن زوجها لا يعاشرها إلا فيما ندر، وهما في عمر الثلاثينيات؟
(ف12) ما حكم قراءة القرآن للمتوفى؟
(ف13) ما الحكم لو قال المصلي في السجود: سبحان ربي العظيم. بدل: سبحان ربي الأعلى؟
(ف14) من هم الفقهاء السبعة؟
(ف15) هل إذا دخلت المسجد وكان هناك أناس أبدأ بالسلام عليهم أم بتحية المسجد؟
(ف16) ما حكم سجود التلاوة في الصلاة؟ وما حكم سجود التلاوة عند قراءة القرآن وفي الأوقات المكروهة؟ الرجاء التفصيل على المذاهب الأربعة، وجزاكم الله خيرًا.
(ف17) ما رأي الشرع في الذكر الجماعي كقراءة المأثورات مثلا بصورة جماعية بما فيها الآيات القرآنية؟
(ف18) هل يجوز للنساء الذهاب إلى الجنازة؟
(ف19) ما حكم إمامة الصلاة جالسًا في أهلك في البيت؟
(ف20) إذا صلى الإمام بالناس صلاتي المغرب والعشاء جمعًا, فهل يصلي الشخص الوتر مباشرة بعد الصلاة أم ينتظر حتى دخول وقت العشاء ثم بعدها يصلي أم ماذا؟
(ف21) سمعت أحد الشيوخ يضعف حديثًا في صحيح مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لَا يَشْرَبَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ قَائِمًا فَمَنْ نَسِيَ فَلْيَسْتَقِئْ» فما حكم العمل بالحديث الضعيف؟
(ف22) ما القول في شخص يعمل الذنب بنية التوبة فيما بعد، يدرك تمامًا ما يفعل وأنه ذنب ويعتقد أنه حين يتوب يغفر الله له، وربما تاب ثم عاد إلى نفس الذنب أو غيره بنفس النية؟
(ف23) هل تصح قراءة الفاتحة في الصلاة سرًّا في الشهيق والزفير معا مع الحفاظ على أحكام التجويد؟
(ف24) هل ثبت في الحديث أن التحيات في الصلاة كانت في المعراج؟
(ف25) شخص صلى منفردا وأخطأ في الصلاة خطأ يتوجب معه سجود السهو، لكنه نسي أن يسجد للسهو، وتذكر بعد أن ترك المكان، مثلا وهو في السيارة، وحين وصل إلى وجهته كان وقت الصلاة التالي قد دخل، فهل يعيد الصلاة أم يقوم بسجود السهو فقط أم يستغفر ولا يفعل شيئا؟
(ف26) اعتراض وردني بصيغة سؤال أورده هنا للاستزادة من علمكم، يعترض السائل على ما تفعله بعض المساجد من تخصيص يوم معين لعبادة معينة، فمثلًا تعلن بعض المساجد عن قيام شهري في أول سبت من الشهر، يقول: إن هذا لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة الكرام. فما قولكم في هذا أدام الله فضلكم ووسع في علمكم؟
(ف27) في صحيح البخاري: عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا قَالَ الإِمَامُ {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7] فَقُولُوا آمِينَ، فَإِنَّهُ مَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ الْمَلاَئِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». ففي سورة الأنفال يقول سبحانه وتعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} [الأنفال: 24]. لكننا نرى الكثير من المصلين لا ينطقون بـ(آمين). أفيدونا جزاكم الله خيرًا. وعندما يقول الإمام: {وَلَا الضَّالِّينَ} يسرع الناس لقول آمين قبل الإمام, فهل هذا جائز؟
(ف28) ما الفتوى المعتبرة بخصوص التأمين على الحياة؟
(ف29) ما حكم جمع الصلوات في حالة وجود طقس شديد البرودة، لا أمطار ولا ثلوج، فقط برد قارس مع عدم توفر وسيلة للمواصلات والطريقة الوحيدة هي المشي للمصلى، مثلا إن كنت في مكان عملك ولا يوجد مكان مناسب للصلاة ويتوجب عليك المشي للمصلى هل يجوز الجمع؟
(ف30) ترك أحدهم منزله قبل دخول وقت صلاة الظهر لقضاء بعض حاجياته، واقترب وقت العصر ولم يجد مكان للوضوء أو الصلاة، هل يحوز أن ينوي الجمع فور عودته للمنزل؟ أم هنا يجب قضاء الظهر؟
(ف31) صلى الإمام صلاة العصر ولم يجلس للتشهد الأوسط فاستوى واقفا فقال الناس: الله أكبر فجلس بعد الاستواء، وأكمل الصلاة، وسجد سجدتي السهو، فقال أحد الحضور: الصلاة باطلة لأنه لم يلزمه الجلوس بعد القيام وإنما يجب على الجميع المتابعة. أفيدونا حفظكم الله.
(ف32) في حال جمع الصلاة لعذر تقديما متى نصلي السنة البعدية للأولى والقبلية للثانية؟
(ف33) نعلم أن النية من شروط صحة الصلاة، فهل من النية معرفة إذا كانت الصلاة حاضرًا أو قضاء؟ يعني لو صلى الظهر في آخر وقتها وَشَكَّ أن وقت العصر ربما قد دخل فهل على المصلي التحقق قبل الشروع في صلاة الظهر إن كان ما زال في وقت الظهر أم دخل في العصر؟ السؤال الثاني: هل هناك نية لإقامة الصلاة سواء في المسجد أو منفردا؟ يعني لو أقمت للصلاة منفردا في البيت ولم أعقد النية أن هذه الصلاة صلاة العشاء إلا بعد الإقامة فهل علي شيء؟
(ف34) هل هناك موقف للشرع في أن يبحث الرجل في هاتف زوجته أو أن تبحث الزوجة في هاتف زوجها؟ أعني البحث بدون إذن.
(ف35) هل صلاة الجمعة فرض على النساء؟ وما حكم النسوة اللاتي يحضرن صلاة الجمعة أو صلاة التراويح –مثلًا- ويصحبن القُصَّر والرضَّعَ دون أن يستطعن كبحهن، فيذهبن بجو الخشوع ويفسدن على المصلين صلاتهم؟
(ف36) ما حكم ملامسة الجبهة للأرض عند السجود لواضع العمامة؟ وما صحة ما يقال أنه يلزم ولو لجزء من الجبهة أن يلامس الأرض وإلا فسدت الصلاة؟
(ف37) الكل يعلم أن تسوية الصف من تمام الصلاة، ولكن في حالة الشخص الذي يصلي وهو جالس على كرسي؛ هل يسوي الصف بمحاذاة قدميه وتأخير جسمه وكتفيه أو يسوي الصف بمحاذاة كتفيه وتقديم قدميه؟ أم أن هناك طريقة أفضل لتسوية الصف في هذه الحالة التي تتكرر في كثير من مساجدنا؟ أفيدونا أفادكم الله.
(ف38) ما حكم إنشاء الجماعات الإسلامية في أيامنا هذه سواء لهدف ديني أو سياسي أو اجتماعي؟ وحكم الانتماء إليها؟ طبعًا المؤسسون يدعون أن الأصل في الإسلام الجماعة والعمل ضمن جماعة، لكن نرى في الواقع أن جل هذه الجماعات تصبح إقصائية للمسلمين غير المنتمين لها، وهذا في أفضل الأحوال، وفي الأسوأ تصبح منفرة أو حتى تكفيرية، وقد رأينا فعلًا في السنوات الأخيرة أن هذه الجماعات كانت وبالًا على المجتمعات التي قويت فيها، حتى أصبح عامة الناس ينفرون من كل هذه الجماعات وحتى من الدين كله بسببهم، ولا حول ولا قوة إلا بالله. أفيدونا جزاكم الله خيرا.
(ف39) ما حكم تغيير المكان لأداء صلاة السنة بعد صلاة الفريضة؟ فالمرأة أغلب الأحيان مصلاها واحد في المنزل تصلي الفريضة ثم تقوم لتصلي السنة.
(ف40) بالنسبة إلى عِدَّةِ الأرملة الشابة والمسنة أي أكبر من ستين عاما، وماذا إذا كانت بمفردها في بيتها، هل يحق لها أن تتنقل بين بيتها وبيت ابنها، وما حكم خروجها للعمل؟ أفيدونا أفادكم الله.
(ف41) جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه في المسجد النبوي، فسألوه: ماذا تحب من دنياك يا رسول الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: «حُبِّبَ إِلَيَّ مِنْ دُنْيَاكُمْ ثَلَاثَةٌ: الطِّيبُ، وَالنِّسَاءُ، وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ». فقال أبو بكر رضي الله عنه: وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا ثلاثة: نفقة مالي عليك، وجلوسي بين يديك، والنظر إليك. فقال عمر رضي الله عنه: وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا ثلاثة: قول الحق، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر. وقال عثمان رضي الله عنه: وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا ثلاثة: إفشاء السلام، وإطعام الطعام، والصلاة بالليل والناس نيام. وقال علي بن أبي طالب –رضي الله عنه-: وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا ثلاثة: إكرام الضيف، وصيام رمضان في الصيف، وضرب المشركين بالسيف. وقال أبو ذر: أحب في الدنيا ثلاثة: الجوع، والمرض، والموت. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «وَلِمَ؟» فقال أبو ذر: أحب الجوع ليرق قلبي، وأحب المرض ليخفف ذنبي، وأحب الموت لألقى ربي. فنزل جبريل عليه السلام عند ذلك فقال للنبي صلى الله عليه وسلم: وأنا يا رسول الله حبب إلي من دنياكم ثلاثة: حب المساكين، وأداء الرسالة إلى المسلمين، والحمد لله رب العالمين. ثم عرج جبريل عليه السلام إلى السماء ورجع في أسرع من طرفة عين فقال: يا محمد، العليُّ الأعلى يقرئك السلام ويقول لك: وأنا حبب إلي من دنياكم ثلاثة: قلب شاكر، ولسان ذاكر، وجسم على البلاء في طاعتي صابر. ذكر هذه الرواية بطولها أحد الشيوخ في محاضرة له على اليوتيوب، فهل هناك رواية كاملة أم إن النص الصحيح مقتصر على الجزء الخاص بالنبي صلى الله عليه وسلم؟
(ف42) تحاورت مع رجل مسلم يشكك في بعض روايات البخاري، بحجة أن النص الأصلي لم يعد له وجود قائلا بأن أقدم نسخة ترجع إلى 300 سنة بعد موت البخاري، أفزعني هذا المنطق وقلت له: إن البخاري نسخ عنه معاصرون وتلاميذ كثيرون ونشروا نسخ الكتاب في الأقطار والأمصار، لكنه عاد يشكك في دقة الناقلين… إلخ. أعلم أن هذا التفكير خطير جدا وهدفه تقويض السنة الشريفة، تمهيدا للانقضاض على كتاب الله الحكيم، فكيف تردون على مثل هذ الفكر الخبيث. أفيدونا بارك الله لنا فيكم ونفعنا بعلمكم.
(ف43) هل يجوز تخصيص وقت معين أو مكان أو عدد معين من الاستغفار؟
(ف44) الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قد نهى وحرم الحرير والذهب عن الرجال فقط دون النساء باستثناء سعد بن أبي وقَّاص رضي الله عنه لإصابته بحساسية حادة. سؤالي يا شيخنا: لماذا الرجال دون النساء؟ وكذلك هل لمرض الزهايمر المنتشر حاليا علاقة بارتداء الحرير والذهب؟
(ف45) السلام عليكم ورحمة الله، سؤالي عن تربية الكلب في المنزل، هل هي حرام؟ وإن لم يكن حراما ما الشروط؟
(ف46)أحب أن أعرف ما تفتيه حضرتك في الحلويات أو الفيتامينات للأطفال التي يكون فيها مادة الجيلاتين وغالب صنعها في أمريكا من الخنزير، فأنا فيما قرأت أنه أقلية من يقولون بحله حيث إن مادة الجيلاتين تتم معالجتها كيمائيًّا بأجزاء من الخنزير وخاصة الدهون والعظام فتتحول إلى مادة أخرى وهي الجيلاتين، وعلى هذا قالوا إنها حلال لأنها تم معالجتها وتحولت لمادة أخرى، أما الأغلب فيقولون على تحريمها لأنها مصنعة من الخنزير سواء عولجت كيميائيًّا أم لا.
(ف47) إذا شرب المسلم خطأ بعد أذان الفجر بينما كان ينوي صيام نافلة، هل يستطيع أن يكمل اليوم أم وجب عليه الإفطار؟
(ف48) سؤالي عن ال vanilla extract الموجودة في منتجات الآيس كريم و الكيك. ما حكم الشرع فيها؟ هل من الممكن تناول الآيس كريم الذي يحتويها من ضمن المقادير؟ ?
(ف49) ما حكم العمل في بناء الكنائس أو النوادي الليلية؟
(ف50) ما حكم العمل في المحلات التجارية التي تحتوي على التدخين؟
(ف51) ما حكم الاحتفاظ بالصور الشخصية والعائلية في المنزل على جدران الحوائط، وهل صحيح أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه صوره؟?
(ف52) كيف يرد الإسلام على دعوى المساواة بين الرجل والمرأة في الغرب خاصة وأن هذا السؤال يطرح على أبنائنا و بناتنا في الجامعات؟
(ف53) هل يجوز دخول الشخص الحمام وفي جيبه أو في حقيبته مصحف، وخصوصاً نتعرض لهذا الظرف وقت السفر أو أثناء دخول المرحاض وبداخل حقيبة اليد مصحف؟
(ف54) ما مدة السفر التي تجعل قصر الصلاة أولى من إتمامها؟
(ف55) أعمل في مدرسة بها مسلمون ومسلمات، ويسألني أولياء أمور المراهقين هل العادة السرية حرام؟ سواء للبنات أو للأولاد. وهل قراءة الروايات التي تحوي ألفاظًا جنسية حرام مثلها؟ مثل مشاهدة الفيديوهات الإباحية؟ وما أضرار ذلك دينيًّا وصحيًّا؟
(ف56) 1- أي جزء من الحمام يحرم فيه ذكر اسم الله، مثلًا حمامات البيوت فيها مغسلة, مكان الاستحمام، ومكان قضاء الحاجة؟ فهل الحرمة كلية أم جزئية؟2- ما حكم سماع ذكر الله في الحمام من جهاز أو مصدر خارج الحمام وليس داخله؟
(ف57) عندي سؤال عن طريقة حساب زكاة المال على الأموال التي لم يَحُلْ عليها حول كامل مثل الراتب النصف شهري. لنفترض شخصًا لديه 10 آلاف وحال عليها الحول فوجبت فيها الزكاة. لكن خلال هذه المدة دخل عليه رواتب وأرباح صرف منها وحفظ الباقي. كيف ومتى يحسب زكاة هذا الراتب الذي يأخذه بين كل موعد سنوي للزكاة؟ هل يصح حساب المبلغ الكلي في نفس الموعد كل عام ثم تزكية 2,5? منه بما فيه الرواتب والأرباح التي في حد ذاتها لم تبلغ النصاب ولم يَحُلْ عليها حول كامل؟
(ف58) سؤالي عن أموال استثمارات الأسهم ومدخرات التقاعد هل تجب الزكاة عليها؟ وسمعت من يقول: إن أموال الضرائب تعتبر زكاة لأن الحكومة تصرفها على الفقراء وأصحاب الدخل المحدود. نرجو الإفادة وشكرا جزيلا وجزاكم الله خيرا.
(ف59) شاب يريد الزواج من أمريكية مسلمة بكر، عند عقد الزواج هل تحتاج إلى وليٍّ مع العلم أن والد العروس “غير مسلم”؟
(ف60) ما حكم لبس الساعة الفضة المطلية بقليل من الذهب؟
(ف61) لو كان الشخص بشكل عام يتبع المذهب الشافعي في أغلب أموره الفقهية، هل له أن يتبع مذهبًا آخر بما يسهل عليه شأنًا معينًا في حياته أم يجب ألا يغير المذهب بناء على ما يحلو له؟ والإجابة هنا ستعينني على اختيار المذهب المناسب لإنفاق زكاة المال.
(ف62) ما حكم السمسرة؟
(ف63) ما الحكم لو قال المرء في وقت السجود: سبحان ربي العظيم، بدلًا من: سبحان ربي الأعلى؟
(ف64) كيف تقرأ عدية يس لقضاء الحاجة وهل هذه القراءة من السنة أم هي بدعة؟
(ف65) ما حكم الانشغال في الصلاة حتى لا يعلم المرء كم صلي؟ هل عليه إعادة؟
(ف66) ما هو تعريف الخشوع في الصلاة؟
(ف67) هل المنتحر يغسل ويصلى عليه ويدفن في مقابر المسلمين؟
(68) ما حكم ذهاب النساء المسلمات إلى أماكن إزالة الشعر عن الجسم والتعري أمامهم جزئيًّا أو كليًّا سواء كان العاملون مسلمين أو غير مسلمين؟ مع العلم أن هناك عدة طرق منها إزالة الشعر بالليزر أو الواكس العادي.
(ف69) هل صحيح أنه تبطل الصلاة بمرور المرأة والكلب أمام المصلي؟
(ف70) هل تجوز صلاة فرض بوضوء كانت نيته لنافلة؟
(ف71) إذا بلغ الحول على مبلغ من المال نتج عن بيع منزل الإقامة، وكان البيع لشراء منزل آخر بديل المباع، و لكن طالت فترة البحث وتغيرت الأسعار، واضطر البائع لإيجار إقامة بشكل مؤقت، ولكن حال الحول . فهل عليه دفع زكاة مال؟
(ف72) هل يجب أن ننوي القصر والجمع في الصلاه قبل السفر؟
(ف73) بالنسبة للمسح على الخف أو الحذاء أو غيره هل إذا خلع الماسح الخف نقض وضوءه أم يبقى على طهارته؟أيضًا إذا كنّا الآن نرتدي الجورب ومن فوقه الحذاء أو البوت، وكما تعلم نحن نخلع الحذاء عدة مرات ويظل الجورب طوال اليوم، فهل الأفضل أن يمسح على الجورب أم على الحذاء؟
(ف74) ما الفرق بين المسح وبين الغسل في الوضوء؟ ما هو الضابط للتفريق بينهما؟ وهل غسل ما يمسح خطأ مثل مسح ما يغسل؟
(ف75) هل ممكن أن تبين الفرق بين فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص ودين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وملة أبينا إبراهيم؟ ولماذا فرق بينها في الدعاء مع أن الظاهر أنها لها نفس المعنى؟
(ف76) ما هي الأنصبة الشرعية في:1.حالة وفاة الابن أو الابنة غير المتزوجين وتركهم أبًا وأمًّا وإخوة ذكورًا وإناثًا؟2.حالة وفاة الابن الوحيد (أمه متوفاة) المتزوج وتركه زوجة و ابنتين وأبًا وإخوة وأخوات من الأب؟ و ماذا تكون الأنصبة في حالة ما إذا توفي الأب قبل الابن؟
(ف77) هل تصح صلاة من يصلي دون أن يسمع نفسه أو يحرك لسانه وشفتيه؛ يصلي وهو مغلق فمه لا يتحرك ويقرأ على قلبه فقط؟
(ف78) ما حكم الشرع في تنظيم مهرجان ثقافي للعامة من المسلمين وغير المسلمين تحتوي على فقرة فيها رقصة شعبية للنساء كالدبكة أو غيرها مع وجود موسيقى خلال الرقصة؟
(ف79) ما قول الشرع في تنظيم حفل يكون فيه غناء النساء أمام غير المحارم؟
(ف80) هل يمكن القول أن كل أحاديث القراءة تتطلب تحريك الشفتين من أجل تمام الأجر مثل حديث من قرأ حرفا من كتاب الله أو من قرأ سورة الملك قبل أن ينام وما شابه ذلك؟
(ف81) ما تعليقكم على الطفل الذي تظهر على جسمه كلمات قرآنية؟
(ف82) ما الفرق بين أن تقرض الله قرضًا حسنًا والصدقة؟
(ف83) أعلم أن حكم الخلع في الإسلام كحكم الطلقة البائنة لا رجعة فيه إلا بالزواج من رجل آخر. سؤالي هو هل إذا لجأت الزوجة للمحكمة لطلب الطلاق من زوجها لأنه يرفض طلاقها تدخل في حكم المخلوعة؟
(ف84) ما حكم صلاة الجمعة في إمام ومأموم واحد أو اثنين؟ أعلم أن هناك آراء مختلفة جدا في العدد المطلوب لتأدية صلاة الجمعة.أعمل في مدرسة ويوجد فيها طالبان يرغبان في أداء صلاة الجمعة، جدولي يسمح لي بالمجيء للمسجد لصلاة الجمعة لكن الحال مختلف مع الطالبين. هل أفضل أن أصليها في المسجد أو أن أصليها مع طالب أو اثنين في مكان العمل وأعينهما على أداء الفريضة علما أنهما بدوني لا يمكنهما القيام بها؟
(ف85) ما هو الحد الأدنى من عدد الآيات التي يجب تلاوتها بعد سورة الفاتحة في صلاة الفرض؟
(ف86) منذ صغري وأنا أستمع ممن حولي أن الحج لا يصلح حتى ينتهي الإنسان من دينه، ولكني لم أسال شيخًا أو مفتيًا من قبل، فهل هذا صحيح؟ وأزيد على هذا السؤال: إذا كان الدين كبيرًا ومأخوذًا من بنك أو غيره كشراء العقار أو سيارة ولا يتم تسديده إلا بعد فترة طويلة، فهل يجب التخلص من الدين أولا ثم الذهاب للحج؟ أفتونا أثابكم الله.
(ف87) ما رأي سيادتكم في العملات الرقمية، فكما وصلني عن البيتكوين لا تتوفر فيها أركان العملات ولا شروط النقود؟
(ف88) نظرًا لأن الكثير منا يرى في صلاة العصر هي الصلاة الوسطى نريد منكم التوضيح لماذا لم تذكر و تخصص في القرآن؟
(ف89) يوجد شخص كان عليه دين لأخته وهي ماتت هل يدفع الفلوس التي عليه للورثة؟
(ف90) كيف يتم حساب زكاة المال على الصيدلية؟
(ف91) ما صحة هذا الحديث: «وَإِنَّ خَيْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ كَانَ أَكْثَرُهَا نِسَاءً»؟ وكيف نوفق بينه وبين: «يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّى أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ»؟
(ف92) هل تعتبر صلاة الفرد مع عائلته في بيته صلاة جماعة؟ يرجى التفصيل في ذلك.
(ف93) لو أخذ شخص مالًا كتعويض عن ضرر حدث من المستشفى الذي كان يعالج فيها.. هل يعتبر هذا المال حرامًا أم حلالًا؟
(ف94) ما حكم مسابقة بينج بونج يكون رسم الاشتراك فيها 10دولارات تذهب كصدقة للأرامل والأيتام ويحصل الفائز على جائزة مالية؟ هل هذا من القمار أم لا ؟ جزاكم الله خيرًا.
(ف95) ما رأي الشرع في استخدام بذور القنب، والفتوى أنها تجاريا باسم (Hemp Seed) وليس واضحًا على المنتح هل فيه مادة THC أم لا ؟
(ف96) أحيانا وقت صلاة الجمعة والإمام على المنبر يحاول بعض المصلين مصافحتنا أو التكلم معنا، وهو يجهل حكم الشرع في هذا (هم من الأعاجم). كيف نتصرف في هذه الحال؟ هل نرد المصافحة؟ أم نتجاهلهم؟
(ف97) هل يحرم استخدام ” شوربة الدجاج” chicken broth المصنوع من دجاج غير مذبوح على الطريقة الإسلامية؟
(ف98) تقوم كثير من المساجد في أمريكا بتحديد موعد ثابت لصلاة العشاء، وأحيانا تكون هناك مناسبة في المسجد تصادف وقت العشاء الأصلي فيؤذنون ويصلون جماعة في الوقت. هل يشرع لمن يأتون في الوقت المتأخر إعادة الأذان ثم يقيمون ويصلون، أم يكتفون بالإقامة دون الأذان؟ وفي غير وجود مناسبات، هل يشرع الأذان في الوقت مخالفة للتأخر إن تصادف وجود أحد المصلين أو المؤذن في المسجد؟
(ف99) ما الصيغة الصحيحة لإقامة الصلاة؟
(ف100) نرجو شرح الشروط والقواعد في تسوية واتصال صفوف الصلاة وصلاة الجمعة، وخاصة في المساجد التي فيها عدة قاعات أو طوابق.مثلا إذا كانت قاعة الصلاة الرئيسة في الطابق العلوي فإننا نرى أن البعض يجلس لسماع الخطبة ويصلي في الطابق الأسفل مع أن قاعة الصلاة الرئيسة ما زالت فارغة. وكذلك قد نجد شخصًا يصلي بمفرده خارج قاعة الصلاة مؤتمًّا بالإمام في غير صلاة الجمعة.وأيضا هل تنطبق نفس القواعد على صفوف النساء؟
(ف101) تأتينا رسائل إلكترونية فيها دلالة على خير، مثل الدلالة على موقع نافع به تفاسير أو فتاوى أو تلاوات، ثم يحثنا صاحب الرسالة على إعادة توجيه الرسالة لكل من نعرف، ويدعي أن هذا من قبيل الصدقة الجارية.1- فإن افترضنا أن هذا الموقع بالفعل جيد، فهل نشره يعتبر صدقة جارية أم أنه فقط عمل خير أمره إلى الله؟2- وإن افترضنا العكس، أن الموقع كان ظاهره خيرًا وهو يحمل أفكارا وفتاوى شاذة تضيق الواسع وتعسر اليسير وتصرف الناس عن صحيح الدين، فما حكم من ساهم في نشره؟
(ف102) ما حكم إعطاء طفل دواء وصفه له الطبيب يحتوي على كحول؟
(ف103) سألني صديق من مصر هذا السؤال ووعدته أن أعرضه على حضرتك، يقول: إنه أقرض جارًا له مبلغًا من المال، ولم يحدد أجلا للسداد، وبعد فترة قال له جاره: سأسدد لك المبلغ على 3 أقساط متساوية في نهاية كل عام ميلادي، يعني على 3 سنوات، وافق صديقي، وبالفعل سدد له أول قسط، ثم حدث تعويم الجنيه الثاني، فانخفضت قيمة العملة بشدة إلى ما يقارب النصف.وسؤاله: هل له أن يطالب المقترض أن يرفع قيمه المبلغ المتبقي لما يعادله من الدولار؟ أم أنه ملزم بالسداد بالجنيه حتى وإن انخفض أكثر من ذلك.ويسأل أيضا: هل له أن يشترط إن أقرض أحدًا في المستقبل أن يعيد قيمة المبلغ بالذهب أو بالدولار؟
(ف104) بالنسبة لتسعير قيمة البضاعة، فالتغير سريع ومفاجئ، ونظرًا لأن السداد للمورد الأجنبى يكون آجلًا، فلا يمكنني توقع سعر الصرف عندها. لذا أضطر لأخذ أقصى احتياط ممكن برفع قيمة البضاعة قدر الإمكان، ومع ذلك تحدث خسارة فى أحيان كثيرة، فهل فى ذلك إثم؟ فالبنوك تجبرنا على الدفع الآجل للموردين عن طريق تعطيل الإجراءات لأطول فترة ممكنة.
(ف105) ما حُكم إحراق بعض المصاحف والكتب القديمة مثلما حصل في مسجد كوينسي منذ بضعة أسابيع خلال حفل الشواء الذي نُظِّمَ هُناك؟ الأطفال الذين رأوا مَصاحف تُحرَقُ في باحة المركز الإسلامي لا يزالون ينتظرون جوابًا لتساؤلهم المشروع. يا حبذا لو يكون الجواب بالإنجليزية لتعم الفائدة.
(ف106) هل يجوز أن نطلب من الآخرين الدعاء لنا لأني سمعت من يقول: هذا غير جائز؟
(ف107) هل Thanksgiving عيد ديني أو اجتماعي؟
(ف108) هل يستحب ترك النوافل في السفر حيث نقصر الصلاة؟
(ف109) إذا كانت مسافة الرحلة ٤٧ ميلًا، هل يجوز زيادة المسافة قصدًا بنيّة زيادة المسافة إلى ٥٠ ميلًا حتى يصح الجمع والقصر؟
(ف110) هل يصح للمصلي أن يصلي صلاة الظهر، أو العصر، أو العشاء قبل موعد الأذان بالمدينة بخمس دقائق؟
(ف111) ما رأيك يا شيخنا في القول: “ما أسكر قليله، فكثيره حرام”؟
(ف112) أنا مريضة بالربو ولا أستطيع الصوم ولكني فقيرة ولدي ثمانية أبناء، وزوجي عامل، وأنا غير متعلمة ولا أعمل، فماذا أفعل؟
(ف113) هل صلاة الإمام بلا تغطية الرأس فيها كراهة أرجو التفصيل؟
(ف114) بالنسبة للزكاة في أموال التقاعد مثل 401، هل الزكاة واجبة؟ وكيف تؤدَّى؟ وهل الزكاة تدفع مرّة واحدة مثل الضرائب، أم سنويًّا؟ وإن كانت سنويًّا، هل هناك قضاء في دفع هذا النوع من أنواع الزكاة؟
(ف115) ذهبتُ إلى محل يبيع المجوهرات المستعملة، وكان في المحل قسم للمجوهرات الذهبية وقسم للمجوهرات التقليدية، فاشتريت خاتمًا من المجوهرات التقليدية بمبلغ 6 دولارات، وبعد مرور تسعة أشهر ذهبتُ إلى محل لتنظيف الخاتم وقالوا لي: إنه ذهب ويساوي حوالي 250 دولارًا. فماذا عليَّ أن أفعل الآن؟ هل أحتفظ بالخاتم أم أرجعه إلى المحل بعد مرور هذه المدة؛ لأن المحل بالأساس يبيع مجوهرات أناس مقابل نسبة، ما رأيكم وجزاكم الله خيرًا؟
(ف116) كنت أمضغ تمرة وأذن الفجر في رمضان، فماذا كان عليَّ أن أفعل؟
(ف117) نشر بعض الإخوة بعض الأحاديث عن فضل رمضان تحت عنوان (أحاديث لا تصح عن رمضان) مثل: «رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار»، «لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنت أمتي أن تكون السنة كلها رمضان»، «اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان»، « من أفطر يوما في رمضان في غير رخصة رخصها الله له لم يقض عنه صيام الدهر كله وإن صامه»، «من أدرك رمضان بمكة فصامه وقام منه ما تيسر كتب الله له مائة ألف شهر رمضان فيما سواه». ونقل تضعيف هذه الأحاديث من كتب الشيخ الألباني رحمه الله، وفي نهاية الرسالة قال: (انشرها دفاعا عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم). فما تعليقكم على ذلك؟
(ف118) بالنسبة لكفارة الصيام لمن لا يستطيع الصوم هل يجب أن تكون إطعام الطعام فقط؟ وبالنسبة لمن يريد إرسالها لأهل سوريا فمعظمهم فقد مسكنه وبيته. هل يجوز أن تكون كفارة الصيام للمساعدة في دفع إيجار البيت؟
(ف119) هل يجوز لي أن أصلي التراويح في المنزل مع مسجد بوسطن عبر Facebook live ؟
(ف120) ما حكم من يعاني الارتجاع في المريء وهو صائم وبالأخص عند النوم؟
(ف121) ما قولكم فيمن يقول: إن قول: (صدق الله العظيم) بعد الانتهاء من قراءة القرآن بدعة، وأن الوارد من السنة هو ما روته السيدة عائشة قالت: مَا جَلَسَ رَسُولُ اللهِ ? مَجْلِسًا قَطُّ، وَلا تَلا قُرْآنًا، وَلا صَلَّى صَلَاةً إِلا خَتَمَ بـ«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أشهدُ أن لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ »
(ف122) هل يصح أن تؤم المرأة النساء في الصلاة الجهرية وأن تؤذن فيهن؟
(ف123) سافرت بعد طلوع الفجر، هل يجوز لي أن أفطر في هذا اليوم من رمضان؟
(ف124) أدرك أنه لم يصل العصر آخر الليل بعد أن صلى المغرب في وقته وكذلك العشاء وأوتر، ماذا يفعل؟
(ف125) كان يصلي الظهر وفي الجلوس الأول قرأ التحيات وزاد الصلاة الإبراهيمية، هل يتوجب سجود السهو في هذه الحالة؟
(ف126) هل يجوز عمل إفطار في المسجد من زكاة الفطر؟
(ف127) توفي وله زوجتان وولد وابنتان وأم وإخوة وأخوات، فكيف يوزع ميراثه؟
(ف128) إذا كان العبد مريضًا ولا يقدر على الصيام ويطعم عن كل يوم هل ممكن أن يكون ممن ينالون العتق من النار بمشيئة الله، أم الصائمون فقط هم من ينالون العتق من النار؟
(ف129) ما حكم الاعتكاف في المسجد وفي العشر الأواخر من رمضان؟ وهل يمكن أن يعتكف الشخص من غير نوم؟ وما أقل الاعتكاف؟
(ف130) سؤال عن امرأة مسلمة تقدم لها زميل عمل غير مسلم، أخبرته أن زواجهما مستحيل إلا أن يدخل الإسلام، توجه الرجل إلى المسجد وتشهد الشهادتين، وبعد ذلك، لم يأت بأي شيء من لوازم الإسلام، فلم يصل، ولم يصم، ولم يمتنع عن المحرمات، ظل كما كان قبل نطقه بالشهادتين. هل هذا الزواج صحيح؟ وهل هذا الرجل يعد مسلما لمجرد نطقه بالشهادتين؟
(ف131) الرجاء نريد معرفة كيف يتم إخراج الزكاة عمن يملك شقة ويحصل مدخول منها عن طريق الإيجار؟
(ف132) هل صلاة التسابيح سنة مؤكدة؟ وما هي الطريقة لإتمامها؟ وما هو أفضل وقت لصلاة التسابيح؟
(ف133) هل يجوز الصلاة على غير نية الإمام في الفرض والنفل؟ فمثلا صلاة الشخص العشاء وراء إمام يصلي التراويح، والقيام بعد إتمام الإمام الوتر.
(ف134) اليوم كنت أستمع للقرآن وسألتني ابنتي: لماذا لا يوجد سيديهات قرآن بصوت سيدات؟ فكانت إجابتي أن صوت المرأة عورة ولكنها لم تقتنع وأجابت أنها سوف تقرأ القرآن ولن تغني فلماذا حرام، ولو كان حرامًا لماذا يوجد بالمسجد مسابقات قرآن وتشترك فيها السيدات على العلم بأن من سيقوم باختبارها رجل؟ فهل من إجابة مقنعة غير إجابتي؟
(ف135) سؤال عن صلة الرحم: هل التأنيث هنا مقصود به الأنثى أي بمعنى أن من واجب الذكر فقط أن يبادر بالصلة والزيارة لأخته، حيث سمعت بعض خطباء الجمعة يتكلمون وكأن المقصود بالرحم هي الأنثى فقط: “الرَّحِمُ مُعَلَّقَةٌ بِالْعَرْشِ تَقُولُ: مَنْ وَصَلَنِي وَصَلَهُ اللهُ وَمَنْ قَطَعَنِي قَطَعَهُ اللهُ”؟
(ف136) صلى العصر منفردًا، وفي الركعة الثالثة شرع في تلاوة آيات بعد الفاتحة، وانتبه بعد ثلاث أو أربع آيات فقطع القراءة وركع. فهل عليه سجود السهو؟
(ف137) هل كل دعاء يلزمه أن نصلي على الرسول عليه الصلاة والسلام؟ مثال: إذا دعيت بالشفاء والمعافاة هل قبل أن أدعي يجب أن أصلي على الرسول صلى الله عليه وسلم؟ لأني سمعت شيخًا يقول: إن الرسول صلى الله عليه وسلم سمع شخصًا يدعو ولم يذكر الرسول فقال: «دعاؤه لم يصل». وهل الدعاء في السجود أيضًا له نفس آداب الدعاء؟
(ف138) 1- كمدير في العمل بعض الأحيان الشركة توفر لي مبلغًا من المال لتأخذ زملاءك للعشاء في مطعم، وفي معظم الأحيان غير المسلمين يودون الذهاب لمطاعم قد تقدم المشروبات الكحولية، فبعض منهم قد يطلب مشروبًا، في النهاية أنا كمدير سوف أدفع الفاتورة وأقدمها، والشركة سوف تعوضني المبلغ. في هذه الحالة هل ساهمت في شراء الكحول وأثمت عليه؟2- ما حكم إهداء كروت الهدايا (gift cards) لغير المسلمين لمحل أو مطعم قد يبيع مشروبات كحولية مع أنك لا تدري إذا كان الشخص سوف يستخدمها لشراء مشروب أم لا؟
(ف139) ما حكم الصلاة لسنّي خلف إمام شيعي، قد لا ينهي الصلاة بالتسليم كأهل السنة؟
(ف140) ما حكم الصلاة والصوم للمرأة التي قاربت سن اليأس والدورة الشهرية غير منتظمة على الإطلاق؟
(ف141) ما هي عورة المرأة أمام محارمها؟
(ف142) صلى العصر إمامًا وفي الركعة الأولى شرع في قراءة الفاتحة جَهْرًا ثم تنبه من تلقاء نفسه فأتم القراءة سرًّا، فما حكم ذلك؟
(ف143) ما حكم من أم في صلاة العشاء وشرع في القراءة بالسورة ثم ذكَّره المأمومون فقرأ الفاتحة وأتم الصلاة كما يجب؟
(ف144) نسي تكبيرات العيد وشرع في القراءة، ثم تذكر وعاد للتكبيرات، فماذا يفعل؟
(ف145) ماذا يفعل المأموم إذا نسي الإمام سجود السهو؟
(ف146) نرى بعض رواد المسجد في رمضان يقرءون القرآن بأعينهم بدون تحريك الشفاه. ما رأي شيخنا الفاضل في الموضوع؟
(ف147) بعض الشركات -خصوصاً في مواسم الأعياد أو المناسبات كعيد الميلاد أو عند نهاية السنة الميلادية- تقوم بإرسال هدية مكونة من صندوق حلويات منوّعة (أو gift basket كما تسمّى) إلى الموظفين. بعض المحتويات في هذا الصندوق أحياناً قد تكون حلويات محشوة بالخمر، كالـ “شوكولاته” المحشوة بالخمر أو wine filled chocolate وغيرها من الأصناف. بل قد تحتوي أحياناً على زجاجة من الخمر بالإضافة إلى تلك الحلويات، مع العلم بأن بعض الأصناف في نفس الصندوق قد تكون خالية من الخمور.ما أقوال العلماء والمذاهب في التصرف في هدية كهذه؟ هل يجوز مثلًا أخذ الأصناف الخالية من الكحول وإتلاف الأصناف الأخرى؟ ما نصيحتكم في هذه الحالات؟
(ف148) ما حكم الدين عن الصلاة بعد سقوط الجنين في آخر أسبوع من الشهـر الثاني؟ هـل يجوز عليه الصلاة؟
(ف149) ما صحة حديث: «إذا قرعت الكؤوس يحرم ما فيها»، كثيرًا ما نكون في غداء عمل أو ما شابه ذلك مع غير مسلمين، ويقومون بعمل تلك الحركة، فما حكم المشاركة فيها؟
(ف150) إذا وصل المسافر قبل العصر وإذا وصل بعد دخول العصر. كم ركعة يقضي الظهر في بيته؟ وماذا عن العصر إذا اختار أن يقدم ويجمع الظهر مع العصر ولكن وصل بيته وقت العصر؟ أيضا ماذا إذا كان السفر يوم الجمعة؟
(ف151) لماذا نؤذن في أذن المولود الجديد؟ سمعت من يقول: هذا هو الأذان وهذه هي إقامة الصلاة تمت في أذن الطفل فأين الصلاة؟ الصلاة تصلى عند وفاته، ألم تلحظوا أن صلاة الجنازة بدون أذان ولا إقامة، إنما كان الأذان والإقامة يوم مولده والصلاة يوم وفاته، وهذه عبرة على أن الدنيا ما هي إلا الوقت بين الأذان والإقامة. فما تعليقكم على هذا الكلام؟
(ف152) إذا خرج من بيته إلى المطار وأتى عليه المغرب وهو في المطار، هل يقصر ويجمع الصلاة؟
(ف153) أرجو التعليق على حديث عبد الله بن مسعود الذي يتحدث فيه عن زواج المتعة ويستدل به البعض على جواز ذلك.
(ف154) هل يجوز الجمع والقصر مع السفر لمدة شهرين.
(ف155) أخي ذاهب للحج، لكن عليه دين تجاري، بمعنى دفعات له وعليه بحسب أيام تسليم البضاعة وما شابه، فهل يجوز حجه؟
(ف156) الرجاء الإفادة -جزاكم الله خيرًا- فيما يخص العمل بالرخص من مذهب لآخر، فعلى سبيل المثال الجمع بين صلاتي الظهر والعصر أو المغرب والعشاء ( اليوم عند صلاة الجمعة ). أعلنتم أنه إن كان الإنسان حنفيًّا يمكنه عدم الجمع. السؤال هو هل يجوز العمل برخص مذهب عن مذهب آخر؟
(ف157) إذا عقد الشخص نية العمرة ولبس ملابس الإحرام في المطار قبل السفر، وغلبه النوم قبل المرور فوق ميقات الإحرام لجهة السفر، هل يعتمر مباشرة بعد الوصول أم يجب عليه الوقوف في ميقات آخر؟
(ف158) ما سبب اختلاف توقيت العصر بين المذاهب؟ و كيف يفضل التعامل مع هذا الاختلاف؟
(ف159) شخص يقوم بتوزيع المشتريات لشركة أمازون بسيارته، ويسأل عن إمكانية الصلاة داخل السيارة جالسًا في حالة دخول وقت الصلاة.
(ف160) ما أقوال المذاهب الإسلامية في نفقة المطلقة؟
(ف161) عندي سؤال عن القصر في الصلاة وأرجو منكم التوضيح لو تكرمت: أنا مسافر يوم الجمعة الساعة 3 بعد الظهر إلى المغرب إن شاء الله، فهل يتوجب علي أن أصلي الجمعة قبل الذهاب إلى المطار أم لا؟ ثم إذا لم أصل الجمعة فهل لي أن أصلي الظهر والعصر جمع تقديم مع القصر (ركعتين, ركعتين ) مع العلم أني سأكون في كندا قبل العصر وأغادر الساعة 7 مساء.
(ف162) بالنسبة لمن سافر إلى بلده ليقضي فيها إجازة لمدة شهرين، ماذا ينطبق عليه من أحكام الجمع والقصر على الرغم أنه نزل بشقته، ولكن غير مستقر بالنسبة لزيارات الأهالي والضيوف، فهل يجوز له الجمع والقصر أم الجمع دون القصر ولمدة كم؟ أفيدونا أفادكم الله.
(ف163) بعد انتهاء أحد المسلمين من صلاة المغرب وما أن شرع في صلاة ركعتي السنة حتى لحقه آخر وصلى خلفه وهو يقرأ الفاتحة، فهل يصلي به الركعتين جهرًا أم سرًّا؟
(ف164) هناك سؤال يُطرح من الإخوة والأخوات في أكثر من مناسبة حول المال والمدخول، فبعض الأخوات يقلن: مال المرأة هو مالها الخاص إن كان من دَخْلٍ أو شغل وما شابه ذلك، أما مال الزوج فهو ماله ومالها ولها حق التصرف فيه كيفما تشاء وبدون استئذان. فما رأي الشرع في هذا الموضوع وكيفية تحديد الضوابط بالتصرف بمال الرجل ومال المرأة؟
(ف 165) من الناس من يقول: إن الشرع لا يوجب على الزوجة أيًّا من أعمال المنزل، وإن واجبها تجاه الزوج ينحصر في أن تستجيب إن دعاها لنفسه. أما ما كان من أمور المنزل والأولاد فقيامها به تطوع منها. ما تفصيل ذلك؟
(ف 166) هل بسكوت الأوريو حلال أم حرام ولماذا؟
(ف 167) ما هي النظرة الشرعية للمأكولات الموسومة بختم كوشر؟
(ف 168) هل بناء المقابر في مصر يعد من الصدقة الجارية؟ مع العلم أن المقابر في مصر ليست لحدًا ولا شقًّا.
(ف 169) ما هي أحكام قَص الشعر وتقليم الأظافر على المذاهب الأربعة لمن أراد أن يضحي بدءا من دخول شهر ذي الحجة، إلى أن يضحي؟
(ف 170) ما هي السنة في الكسوف؟ وهل من الممكن صلاة جماعة في المسجد وكيفية الصلاة؟
(ف 171) هل يجوز أن يشترك أفراد العائلة في أضحية واحدة؟
(ف172) هل يجب أن يكون الشخص متوضئًا عند قراءة القرآن؟
(ف173) ماحكم الطلاق عبر وسائل التواصل الاجتماعي؟
(ف174) أعلم أن قراءة الفاتحة للمأموم لها أحكام كثيرة، وأنا اخترت وأعجبني القول الذي يقول: إن قراءة الإمام تسقط الركن على المأموم. ولكن ماذا يفعل المأموم 1- إن لحق بالإمام بعد أن ينهي الإمام قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية وهو يقرأ بسورة أخرى. 2- وماذا يفعل المأموم بالسؤال (1) لو حاول المأموم قراءة الفاتحة ولكن الإمام ركع قبل أن ينهي المأموم قراءة الفاتحة، وخشي أن يرفع الإمام من الركوع قبل أن ينهي المأموم قراءة الفاتحة؟
(ف175) أرجو من الشيخ أن يوضح أحكام اجتماع العيد والجمعة في نفس اليوم.
(ف176) نرجو من فضيلتكم توضيح المذاهب الفقهية بخصوص تكبيرات العيد.
(ف177) هل يجوز للشخص الذي نذر نذرا ًبأن يذبح ذبيحة أن يأكل منها؟
(ف178) ما قولكم في حديث «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب»؟
(ف179) هل يجوز التبرع من مال الزكاة لبعض الأغراض التي قد تخدم الجالية الإسلامية بصورة غير مباشرة، مع العلم أن المنتفع غير مسلم؟
(ف180) نرجو تبيان حد الردة، وعلى من يقع التنفيذ، وكيف أنه لو حد الردة القتل نحبب الراغبين في الدخول في الإسلام؟
(ف181) هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم بالقراءة والكتابة؟
(ف182) نريد فتوى فيما كان الآتي مباح أم حرام. في المعتاد حساب الوديعة يكون مرتبطًا بفوائد ثابتة، أما بعض الحسابات الآن تكون مرتبطة بفوائد متغيرة مع حالة السوق، والفائدة قد تصل 4?. 1) هل الفائدة المتغيرة تجعل الاستفادة من هذا النوع من الحسابات البنكية مباحاً للمسلم؟ 2) لو كانت الإجابة (نعم مباح) هل كون البنك أمريكيًّا لكن غير إسلامي يجعله محرمًا لأن استثمارات البنك قد تكون في تجارة محرمة مثل الخمور وغيرها؟ مع العلم قد يكون من الصعب العثور على قائمة استثمارات البنك التي تجلب الفوائد البنكية.
(ف183) هل التقابض شرط في المعاملات المالية بعملات مختلفة بين الأصدقاء؟
(ف184) في أحيان كثيرة في العمل أو التعامل في الولايات أو في الغرب عامة يوصل هدية، ويكون نوعها من المشروبات الكحولية، فما أفضل طريقة للتصرف في الهدية، ومع الشخص الذي أهداني إياها؟ هل علينا إثم إذا أعطيناها لشخص يعمل معنا وهو غير مسلم؟
(ف185) أنا أعمل موظف بشركة هندسية ومسؤول عن تصميم شبكات الصرف الصحي وشبكات مكافحة الحريق، نفذت عدة مشاريع مستشفيات ومدارس، والآن الشركة حصلت على مشروع مطعم مرفق مع بار (في ظني أنه سوف يقدم كحوليات)، فهل علي أي ذنب إذا قمت بتصميم شبكة الصرف الصحي لهذا المطعم، رغم أني موظف للشركة وليس لي حق في اختيار المشاريع التي تنفذها الشركة؟
(ف186) ما حكم الختان في حالة أن الأبوين المسلمين بسبب الإهمال لم يقوما به لطفل بلغ السادسة من عمره؟ وهل يتوجب القيام به حتى لو لم تتوفر القدرة المالية حيث إن التأمين رفض أن يغطي هذه العملية بسبب سن الطفل؟ وقد يكون الألم الناتج عن العملية كبيرًا. ويلحق به ما حكم الختان لمن يدخل الإسلام وهو كبير، أو له أولاد من مختلف الأعمار ودخلت أسرته معه في الإسلام.
(ف187) في الصلاة الرباعية: لو نسيت التشهد الأوسط وتذكرته في الركعة الثالثة، هل أجلس للتشهد أو أستمر وأنهي الصلاة ثم أسجد للسهو؟
(ف188) يوجد شخص عنده مبلغ بالبنك ويأخذ عليه فوائد فهل يجوز أن يتصدق للفقراء بهذا المبلغ (الفائدة)؟
(ف189) على زوجتي أيام قضاء من أيام شهر رمضان للعذر الشرعي، بسبب أنها كانت حاملًا في سنة، ثم أرضعت لمدة سنتين بعدها، وللأسف لم تكن تقضي الأيام في وقتها بسبب الرضاعة والحمل، وهذا بسبب قلة علمنا، فقد كنا نعتقد أنه بسبب الحمل والرضاعة من الممكن أن نتصدق لا أن نقضي، لكن سمعت من يقول أنه لا بد من القضاء. فما هو الواجب عليها لقضاء هذه الأيام القديمة من سنوات الحمل والرضاعة؟ هل لا بد من قضاء الأيام قبل رمضان القادم، أو مع القضاء كفارة، أو الكفارة فقط تكفي عن هذه الأيام؟ ولو كان القضاء لازمًا هل يجب أن يكون قبل رمضان القادم، أم أنه من الممكن أن نؤجلها بعده لأن الأيام كثيرة؟
(ف190) يذكر بعض الناس أنه يوجد دعاء وحديث في فضل سورة الضحى، والبعض الآخر اختلف معهم في الرأي، فما صحة هذا الكلام؟ والحديث هو: «من قرأ سورة الضحى أربعين مرة خلال أربعين يومًا، وقال عند الانتهاء: اللهم يا غني يا مغني أغنني غنى لا أخاف بعده فقرًا، واهدني فإني ضال، وعلمني فإني جاهل»، وما أن ينتهي من ذلك حتى يرسل الله إليه من يعلمه الحكمة في اليقظة والنوم. كما روي عن أبي بن كعب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قرأ سورة الضحى سبع مرات عند طلوع الشمس وعند غروبها، لم يضع منه ضائع، ولا يهرب له هارب، ولا يسرق له سارق من بيته، ولا يقع في بيته فساد ولا يدخله وباء ولا طاعون، وكل سارق أو طارق يقرب إلى بيته وسار بليل يجد على بيته سورًا من حديد ولا يجد لمنزله سبيلًا». كذلك عن أبي هريرة رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، وتنزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده». وهل ينطبق الحال على سورة الضحى؟
(ف191) ما تعليق فضيلتكم على هذا القول: الوديعة في البنوك إذا كان رأس مالها مضمونًا بكل الأحوال ويتقاضى عليها صاحبها مبلغًا محددا سلفا فهي مما يصدق عليه مفهوم القرض الربوي، بغض النظر عن الاسم الذي تسمى به؟
(ف192) ما حكم استخدام جوزة الطيب nutmeg في الأكل أو القهوة؟
(ف193) ما حكم استعجال دفع الزكاة عن موعدها لإغاثة منكوبي الزلازل في سوريا وتركيا؟
(ف194) ما حكم لبس التبان أو الشورت القصير للمحرم لستر العورة ومنع التسلخات؟
(ف195) نسيت في أداء العمرة الركعتين اللتين في الحرم الإبراهيمي، هل تصح العمرة بدونهما أم لا بد أن أعيدها؟
(ف196) كثيرا ما نسمع أخبارًا عن وفاة أقارب أو أحباب لنا في بلادنا التي خرجنا منها، هل يجوز لنا أن نصلي عليهم صلاة الغائب؟
(ف197) هل يجوز للوالدين إعطاء هدية للأولاد مثل عيدية في العيد أو هدايا للأحفاد، هل للذكر مثل حظ الأنثيين؟
(ف198) ما حكم إعطاء الزكاة للأقارب (غير الأب والأم والجد) الذين يمرون بضائقة مالية، و لكنهم يمتلكون منزلًا وسيارة وغيرها مما يمكن بيعه؟
(ف199) وصلنا هذا التعليق عن بعض المناسبات فما هو ردكم على هذه المواضيع؟
(ف200) السؤال عن كيفية حساب الزكاة: – في حالة و جود قروض مثل المنزل أو قروض الدراسة. – حساب الزكاة عن العقارات لو خالية، أو مؤجرة ولو كان عليها أقساط تسدد من الإيجار.
(ف201) ما حكم من ظل يتناول السحور إلى نهاية الدقيقة الأولى من الإمساك وهل يجب القضاء أم لا؟
(ف202) ما حكم الطهارة لمريض بعد عملية جراحية يستعمل ضمادات تكون ملوثة بالدم؟
(ف203) هل يجوز للأخت المسلمة استعمال طلاء الأظافر (حلال) دون غسل الطلاء قبل الوضوء؟
(ف204) ما حكم دخول المرأة المسجد أو المصلى وهي حائض بحجة الاستماع إلى درس، أو المشاركة في مناسبة عشاء أو إفطار، أو مناسبة اجتماعية؟
(ف205) كما تعلمون ، قوانين الضرائب في بعض الدول مثل أمريكا وكندا تسمح بخصم بعض المصاريف من الدخل السنوي لتخفيف القيمة الخاضعة للضريبة أو ما يسمى (taxable income) ، وأحد هذه المصاريف هي التبرعات، وكثير من الأحيان التبرعات عن طريق المؤسسات الخيرية هنا تُخصَم بالكامل من الدخل السنوي عند حساب الضرائب التي يجب دفعها للدولة. سأطرح السؤال عن طريق مثال مبسط جدًّا:رجل دخله السنوي 100000 دولار ولم يتبرع بأي شيء من ماله ، ولنفرض أن الضريبة 20% ، نجد أن المبلغ النهائي المكتسب لهذا الشخص 80000 دولار بعد دفع الضريبة. الآن إن قلنا: إن مقدار زكاة هذا الرجل بعد الأخذ بعين الاعتبار كل الأملاك وغيرها لحساب الزكاة 10000 دولار ، وإذا سلمنا أن القانون يسمح بخصم المبلغ لحسبة الضريبة (فتصبح قيمة الضريبة 10000 دولار) ، نجد أن المبلغ النهائي الذي يحصل عليه بعد دفع الضريبة للدولة وزكاة المال هو أيضاً 80000 ، أي أنه يساوي قيمة ما يحصل عليه لو لم يخرج زكاة ماله أصلًا! أو بعبارة أخرى هذا يُظهر وكأن أملاك هذا الرجل وأمواله لم ينقص منها شيء حتى بعد إخراج الزكاة. هل هناك إشكالية في هذا الأمر؟ وهل طريقة الحساب في المثال المبسط المذكور صحيحة؟ أم هل يجب عليه إخراج قيمة أكثر من ذلك وكيف يتم حساب الزكاة في هذه الحالة؟
(ف206) هل تأثم المرأة باصطحابها لأطفالها الصغار “المزعجين في نظر البعض” لصلاة التراويح في المسجد وهي تعلم يقينا أنهم غير منضبطين؟ (في هذه الحالة الأم تكون على علم بما سيقوم به أبناؤها من فوضى). و من ناحية أخرى هل تأثم أم عندها أطفال “منضبطون” لكنهم حين يبدأ الآخرون بالصياح و اللعب بصخب يبدءون هم كذلك بتقليد ما يرونه ويرفعون كذلك أصواتهم فتعلو الضوضاء! مما يجعل باقي النسوة ينزعجن ويعبرن عن استيائهن؛ لأنهن لا يستطعن الخشوع في الصلاة في تلك الأجواء ، فقد تصل الضوضاء أحيانًا إلى درجة أن يصبح صوت الإمام غير مسموع! هل رغبة الأمهات بزرع حب المساجد في قلوب أطفالهن يشفع لهن؟ وهل لا بأس عليهن؟ أم أن الأمر قد يترتب عليه إثم كبير قد لا تدركه الأمهات؟ فيصبح بقاؤهن في بيوتهن أفضل لهن ما دمن لا يستطعن ضبط أطفالهن الصغار!
(ف207) هل يجوز لمعتكف في مصلى المسجد، أن يبيت أو يرتاح في غرفة في البهو الاجتماعي للمسجد، بحيث هي في المسجد، لكن خارج المصلى، أم أن هذا مخل بالاعتكاف؟
(ف208) هل إرسال المال إلى زوجة الأب ولها ولد بالغ من غير زوج يعتبر واجبًا أم هو صدقة؟ وهل ممكن أن يكون زكاة ؟
(ف209) منذ زمن طويل -أكثر من عشر سنين- تعاملت مع شخص في مصر، وقد أنهى عمل نجارة طلبته منه، للأسف حصلت ظروف ولم أستطع إعطاءه أجره وسافرت،حاولت أن أصل إليه لكن لم أستطع إلا مؤخرًا وعرفت أنه توفاه الله. السؤال: هل أرد المبلغ للورثة أم أتصدق به؟ وهل أقوم بحساب ما يعادل هذا المبلغ الآن لتدهور قيمة العملة؟
(ف210) عندي سؤال دائمًا ما يشغلني بخصوص المسائل المتشابهة، هل إذا اختار الشخص أنه لا يشتري بيتًا للخروج من اختلاف العلماء، فهل هو بذلك أقرب إلى الله (اتقى الله ما استطاع) أم هو متشدد (كما فعل بنو إسرائيل مثلا)؟ ومثل ذلك حكم الأكل بالمطاعم غير الإسلامية، حيث إنه يوجد فتاوى تجيز ذلك، فهل من يتجنب كل ذلك بنية الخروج من خلاف العلماء هو أفضل عند الله أم لا؟
(ف211) ما أصل إضافة وقت الإمساك قبل وقت الأذان، أعرف أن الأصل هو التيقن من طلوع الفجر؟
(ف212) هل يجوز القرض بفائدة بسيطة أم لا؟
(ف213) ماذا لو حدث خطأ في صلاه التسابيح كالقيام من السجود بدون التسبيح فيه؟
(ف214) هل يجب على المعدم غير القادر المريض بمرض عضال لا يرجى شفاؤه ولا يستطيع صوم رمضان الفدية بالإطعام؟
(ف215) هل يجوز الخروج من الاعتكاف لحضور صلاة في مسجد آخر والعودة إلى الاعتكاف مرة أخرى. وهل يوجد كفارة للخروج من الاعتكاف؟
(ف216) إذا استيقظ الإنسان على أذان الفجر هل يجوز أن يصلي ركعتين بنية قيام الليل قبل أن يصلي سنة الفجر، حيث فاتته صلاة القيام؟
(ف217) هل هناك دليل يحرم زواج المسلمة بالكتابي؟ وما هو الدليل الذي يحل زواج المسلم بالكتابية؟
(ف218) هل يجوز عقد نية صيام النفل بعد طلوع النهار؟
(ف219) ما حكم تارك الصلاة كسلًا لكن يؤمن بها و لا ينكرها؟
(ف220) كان لدي مال في حساب توفير وتراكمت عليه بعض الفوائد، فأخذت الفائدة وتبرعت بها للمسجد. قيل لي لاحقًا: إنه لا ينبغي التبرع بمال مصدره الفائدة للمسجد. هل هذا صحيح؟ إذا كانت الإجابة بنعم، فما الذي يجب عمله في هذه الحالة؟
(ف221) هل يجوز فتح حساب ربوي في البنك إذا أُعْطِيَ مالُ الربا كله للفقراء؟
(ف222) في بعض الأحيان نضطر لفتح حساب توفير حتى نقلل ضرر السرقة من الذين يسرقون المال بطريقة غير شرعية، فنضع المال في حساب ربوي ليكون حماية من هؤلاء اللصوص … فهل يتغير الحكم؟
(ف223) هل هناك أفضلية في قراءة القرآن صباحًا أو مساءً؟
(ف224) ما حكم الإسلام في الأضحية إذا كانت بقرة، هل يجوز أن يشارك بها أكثر من شخص؟
(ف225) هل صلاة ركعتين أو أربع بعد صلاة العشاء بنية قيام الليل جائز؟
(ف226) ماذا أفعل لو أكلت هوت دوج ولم أسأل عن مصدره من لحم الخنزير أم لا؟
(ف227) لو سافرت المرأة سفرًا طويلًا بالطائرة (حوالي ٢٤ ساعة بالترانزيت) وذلك في يوم حيضها الأخير، وقد تتوقع أن تطهر أثناء الرحلة، وقد لا تستطيع الغسل في المطار أو ما شابه حتى تصل إلى البيت. فهل لها في أن تتيمم للصلاة؟
(ف228) لو اشتريت هدية برفان أو ميك أب ومن أهديته لها خرجت به، هل في ذلك إثم عَلَيَّ؟ ولو كانت من أهديها غير محجبة هل عَلَيَّ إثم لو أهديتها جلبابًا بنصف كم مثلا؟
(ف229) هل يجوز لشخص وظيفته مصور فوتغرافي في بلد غير مسلم أن يقوم بتصوير حفل يقوم بتقديم الخمور؟
(ف230) ذكرتم في فتوى سابقة جواز خروج المرأة مع بعض المجملات وأن هذا ليس من المحرمات بالأصل، فما المقصود ببعض المجملات؟ وما معنى قوله تعالى: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: 31]؟
(ف231) نحن نشتري بضاعة وندفع ثمنها كاملا من موزع لشركة وبعد فترة اكتشفنا أنه يختلس نصف ثمنها من نفس الشركة عن طريق أمين مخزنها والمسؤولين في تلك الشركة، فهل يجوز الاستمرار في معاملاتنا معه؟
(ف232) ١. في كلية الفنون، يقوم الطلبة بعمل أعمال ويستخدمون فيها الفضة أو الذهب، ويتفاوت ما يأخذه كل طالب عن الآخر على حسب مشروعه. ودكتور المادة يعطيهم ما يطلبون من المعادن ثم يحاسبهم في نهاية الفصل الدراسي، فهل هذا جائز أم أنه يخالف قاعدة التقابض في المجلس؟ ٢. على نفس القاعدة ما حكم شراء الذهب أو الفضة عبر الإنترنت؟ ٣. وأخيرا: ما حكم شراء الذهب بالتقسيط كما يحدث في مصر؟
(ف233) أنا أم وزوجة، وكنت دائما أحسب زكاة المال من يناير إلى يناير، وأريد أن أغير في ميعاد احتساب الحول من أول ذي الحجة إلى أول ذي الحجة في العام التالي، فكيف يمكن لي أن أحسب زكاة المال على الشهور بين الفترة القديمة والجديدة؟
(ف234) عن بريدة بن الحصيب الأسلمي قال: (كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لا يَغْدو يَوْمَ الفِطْرِ حتى يَأكُلَ، ولا يَأكُلُ يَومَ الأضْحى حتى يَرجِعَ، فيَأكُلَ مِن أُضحِيَّتِه). فهل هذا الحديث يجعل من اتباع السنة ألا يأكل من ينوي الأضحية شيئا، حتى يأكل من لحم أضحيته، وماذا لو كان الازدحام قد يجعل الشخص لا يأكل حتى آخر النهار، وربما بعد المغرب؟
(ف235) رجل هجر بيت الزوجية منذ عامين تاركًا زوجة معلقة وولدين، يعطي لولديه مباشرة مصروفًا شهريًّا لتلبية احتياجاتهما. فهل يجوز للزوجة إنفاق بعض هذا المصروف على احتياجاتها هي؟
(ف236) سيدة كانت علاقتها مع والدها منقطعة منذ عشر سنوات، وتقدم لها شاب، فاحتراماً لأبيها طلبت منه أن يعقد لها، إلا أنه طلب أن يُعْطَى له المهر ، حتى يقوم بإجراء العقد. لذلك ذهبت إلى إمام أحد المساجد وأجرى لها العقد بدون علم والدها، وأشهد على العقد أمها، وزوج أمها غير المسلم، وكتب الإمام في شهادة العقد الإسلامي أن أمها بمثابة وليها، وشاهدة في نفس الوقت، فهل زواجها صحيح أم لا؟
(ف237) ما حكم السفر لزيارة قبر الأب أو الأم؟ وهل زيارة القبور للعظة فقط أم يتضمن زيارة المتوفى؟ وما حكم الزيارة للنساء؟
(ف238) هل يجوز أن أعطي أخي الأكبر من أموال الزكاة الخاصة بي لأنه عليه دين ولا يستطيع السداد أم لا يعتبر ذلك من المصارف الشرعية للزكاة؟
(ف239) هل إذا نوى الشخص السفر وبدأ بقصر الصلاة وجمع الظهر والعصر ثم شرع في السفر وحدث أمر ما فتم إلغاء السفر أو أنه سافر وعاد في وقت العصر هل عليه إعادة الصلاة؟
(ف240) هل تجوز الدعاية التجارية عبر دور العبادة مسيحية كانت أم إسلامية؟ بمعنى توزيع المناشير التجارية كالتخفيضات وغيرها، أو دعم مالي لحدث ديني للاستفادة والربح التجاري.
(ف241) هل يجوز العمل في مجال تعليم قيادة السيارات في أمريكا أو الغرب بشكل عام، باعتبار أن المعلم (ذكر)، والمتعلم (أنثى)، وهي بالطبع من غير محارمه (أجنبية)؟ وهل يعتبر ذلك خلوة بغير محرم، وبالتالي يحرم مزاولة هذه المهنة في هذه الحالات أم لا؟
(ف242) هل تجوز الزكاة على من يملك الحد الأدنى من نصاب الزكاة النقدي؟
(ف243) أملك منزلًا وما زلت أدفع أقساطًا بنكية… ما أود السؤال عنه هو أن قيمة المنزل السوقية أعلى بكثير مما أدين به للبنك (positive equity ) وأريد أن أحصل على (line of credit ) بضمان البيت لغرض التجارة؛ حيث إن الدخل من عملي الحالي مع ارتفاع الأسعار لا يكفي متطلبات الحياة… ما رأي الدين؟ وهل هذا يعتبر من أعمال الربا؟
(ف244) هل يؤجر الأطفال على أعمال الخير قبل البلوغ (القلم مرفوع عنهم)؟
(ف245) لي قريب يريد توزيع ثمن قطعة أرض على أولاده وهو على قيد الحياة على أن يحتفظ بجزء يسير من المبلغ لحاجته الشخصية، كيف يوزع الباقي؟ هل للذكر مثل حظ الأنثيين؟ أو بأي طريقة شاء؟ أرجو الإفادة.
(ف246) يحكي بعض العلماء أن صيام يوم عاشوراء خطأ، وهناك تناقض في روايات الأحاديث التي تروى عن صيام يوم عاشوراء، وأن صيام عاشوراء من الأمور المدسوسة في كتب الحديث. فهل هذا الكلام صحيح؟
(ف247) إذا تزوج رجل من زوجة مطلقة ولها بنت مراهقة، فهل يعتبر هذا الزوج محرمًا لها ويمكنها الجلوس معه بدون حجاب؟ وكذلك عند غياب الزوجة الأم؟
(ف248) ما حُكم الصلاة خلف أشخاص لا يتكلمون العربية؟ حيث مخارج الألفاظ من القرآن الكريم غير صحيحة من حيث النطق والإعراب، وهم يقدمون أنفسهم للصلاة أو الأذان، فما هو التصرف الصحيح في مثل هذه الحالات؟
(ف249) هل إخفاء الحقيقة لاتقاء أمرٍ ما جائز شرعًا كما فعل سيدنا يوسف ليكيد لأخيه وأخفى صُوَاعَ الملك واتهمه بالسرقة ليأخذه في دينه، أم كان وحيًا لا يشرع لغيره؟
(ف250) هل لنا أن نعتمد رأي سادتنا الأحناف في إجازة التعامل بالربا في دار الكفر في السماح بتخصيص جزء من أموال التقاعد للمتقاعدين في شراء US Bonds والذي يساعدهم على تخفيف تعرضهم لمخاطر وتقلبات أسعار الأسهم في البورصات الدولية، وييسر للمتقاعد تحديد دخل شهري منتظم خلال سن الشيخوخة؟
(ف251) ماذا يحدث لمن مات وعليه دين شخصي لغير مسلم كريدت كارد أو حتى قرض عمل أو بيت؟ كيف يقضي هذا الدين خصوصًا إن لم يكن هناك ضامن؟
(ف252) هل النمص محرم على الإطلاق؟ أم التحريم مرتبط بعلة أخرى مثل التشبه بالفاجرات أو التدليس؟
(ف253) إحدى الأخوات لها بنت وزوج وإخوة وأخوات، هم ورثتها بعد وفاتها، ولها أملاك. فقامت بتسجيل بعض الأملاك باسم زوجها وأخرى باسم ابنتها، فلما أخبرها إخوتها بأن هذا لا يجوز فاجأتهم بالسؤال: هل أنتم تريدون من أملاكي شيئا؟ فبطبيعة الحال قال أحدهم: لا. حياء، والآخرون سكتوا أيضا حياء، وقالت هي: وأنا سأتصل على البقية لأسألهم: هل تريدون من أملاكي شيئا أم لا؟ فما رأيكم في هذا التصرف؟ وتنازل الإخوة حياء، وما أخذ حياء أخذ غصبًا.
(ف254) العديد من المستشفيات اليوم في بعض الأماكن تتيح للأبوين الخيار للتصرّف بما يسمونه الـ “cord blood” والـ”cord tissue” ، وهو الدم المتبقي في الحبل السري بعد ولادة الطفل وأيضًا بعض خلايا الحبل السري نفسه، وأهمية هذا باختصار تكمن في احتوائها على الكثير من الخلايا الجذعية “stem cells” التي تستطيع أن تنمو وتتشكل لتستبدل خلايا أخرى فاسدة في أجزاء مختلفة من الجسم، فتساعد -إن كانت صالحة- في علاج بعض أمراض الدم وغيرها. والخيار يكون (1) إما بالحفاظ على هذه الخلايا بتخزينها في بنوك الدم المتخصصة تحت ملكية العائلة بحيث يستطيع الإخوة مثلًا الاستفادة منها. (2) أو التبرع بها لبنوك الدم، لكن تحت ملكية عامة بحيث يستفيد منها أي شخص. (3) أو التخلص منها كنفايات طبية بعد الانتهاء من الولادة. وربما الشائع إلى هذا اليوم هو الخيار الثالث، لكن السؤال هنا هل هناك إشكالية شرعيّة في الخيارين (1) أو (2)، علمًا بأنه في معظم الحالات لا يمكن للأبوين معرفة مدى احتياجهم لهذه الخلايا؟
(ف255) مدرسة إسلامية ابتدائية بالمسجد هل يجوز لها تدريس مادة الموسيقى؟ وما هي الآلات التي يمكن تدريسها إذا كانت الفتوى بالجواز؟
(ف256) هل يجوز شراء محل بقالة وضمن البضاعة المباعة سجائر تشكل ٤٠% من المبيعات لذلك المحل؟ والمحل يصعب عمله بغير وجود السجائر كجزء أساسي من مبيعاته.
(ف257) هل يجوز استخدام الأظافر الصناعية المؤقتة لأسباب الزينة في وقت الحيض؟
(ف258) امرأة مطلقة تعيش في أمريكا، وتم طلاقها للمرة الثانية من طليقها، وفي المرتين قال لها: “أنتِ طالق” بهذا اللفظ، وقد انتهت عدتها، لكن لأسباب عديدة لم يتم إنهاء إجراءات الطلاق القانونية، وقد يأخذ وقتًا طويلًا. مؤخرًا تقدم رجل ليتزوجها. بناءً على ما تقدم، هل يجوز لخاطبها أن يعقد عليها عقدًا شرعيًّا بحضور ولي وشهود؟
(ف259) هل العمل في door dash حلال أم حرام؟ مع العلم أن بعض الطلبات قد تحتوي على لحوم الخنزير وعلى الخمور.
(ف260) كيف نوفق بين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «مَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا». وقوله تعالى في الحديث القدسي: «وَإِنْ هَمَّ عَبْدِي بِسَيِّئَةٍ وَلَمْ يَعْمَلْهَا لَمْ أَكْتُبْهَا عَلَيْهِ فَإِنْ عَمِلَهَا ‌كَتَبْتُهَا ‌وَاحِدَةً»؟
(ف 261) ما الحكم في حق المشتري في الأخطاء الحسابية التي يرتكبها البائع من غير تضليل من المشتري، ولكن تكون في مصلحة المشتري؟ مثلًا: البائع أعاد للمشتري مبلغًا أكثر من حقه، أو كما يحدث في online shopping البائع بعث للمشتري سلعة قد ألغى المشتري شراءها، ولكن تكون قد بعثت بالخطأ من كمبيوتر البائع.
(ف 262) هل يجوز دفع غرامة تأخير على المستأجر؟ فمثلا شخص عنده شقة مؤجرها، وفي العقد مكتوب غرامة 25 دولارًا على كل يوم تأخير، والمستأجر وافق على ذلك، هل يجوز أم لا يجوز؟
(ف263) ذهبت امرأة مصرية بسيطة التعليم للعمرة، وهناك أصابها ما يشبه سلس البول، فخشيت أن تذهب للحرم على هذا الحال، واستحيت أن تسأل أحدا. فمكثت في الفندق ستة أيام ولم تعتمر، حتى غادرت مكة إلى المدينة ثم إلى مصر. وهي تبكي منذ أن رجعت لضياع العمرة عليها، وتسأل هل عليها إثم؟ وهل عليها أن تذبح فدية أو ما شابه؟ علما بأنها فقيرة، وابنها يعمل باليومية، وجمع لها مصاريف العمرة بصعوبة. فماذا تفعل وما رسالتكم لها؟
(ف264) هل يجوز أن تخلع المرأة الحجاب بسبب الخوف من الوضع القائم الآن من ترصد للمسلمين، أو لسبب طبي مثل وقوع الشعر؟
(ف268) هل يجوز التبرع بأموال الزكاة لمؤسسات سياسية إسلامية تسعى للدفاع عن حقوق المسلمين السياسية في أمريكا وفي عالمنا الإسلامي من أجل خلق رأي عام سياسي يمنع الظلم ويحفظ دماء المسلمين، مثل مؤسسة كير وغيرها؟ كذلك هل يجوز دفع ذلك لدعم مرشحين سياسيين لخدمة مصالح المسلمين سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين؟ علمًا بأن هذا الدعم لن يعود بأي نفع شخصي على المتبرع وإنما هو لمصلحة المسلمين عامة.
(ف265) أنا حاليًا أعمل في وظيفة بمسمى وظيفي معين وأتقدم لوظيفة أخرى بمسمى وظيفي آخر. في السيرة الذاتية عدلت المسمى الوظيفي الحالي ليكون متناسبًا مع الوظيفة الجديدة، وقمت بعمل مقابلة شخصية وتحدثت عن قيامي بعمل مهمات الوظيفة الجديدة كجزء من عملي الحالي، لكن وظيفتي الحالية تحتوي على بعض منها وليس كلها؛ مثال: إني أدير فريقًا مكونًا من عدد أكبر، إني أدير عدة فرق وليس فريقًا واحدًا. في النهاية تم قبولي وإرسال طلب توظيف لي، وقدراتي تؤهلني لهذه الوظيفة الجديدة، لكن أشعر أني لبَّست عليهم الأمر.
(ف266) لاحظت أن الجميع يدعو إلى مقاطعة بعض المنتجات الداعمة للعدو الصهيوني. فما حكم الشرع في أموال الضرائب التي يتم اقتطاعها من المرتبات؟ وأي شيء يُشترى في الغرب بصفة عامة، والتي بها يتم دعم الحروب على المسلمين؟
(ف267) لو نوت امرأة العمرة في المسجد النبوي، وجاءها الحيض وهي في المدينة، هل يجوز لها دخول المسجد النبوي؟ وهل تجوز لها زيارة الروضة الشريفة؟
(ف269) هل المرأة المتوفى زوجها يجب عليها شرعًا المكوث داخل البيت لمدة أربعة أشهر وعشرة أيام أم هي تقاليد وعادات؟
(ف270) هل يجوز أن نقول: لو كان سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام حيًّا لعمل هذا وذاك؟
(ف271) توجد مطالبات في ولايتنا والولايات القريبة بأن يصلي الخطباء عقب صلاة الجمعة صلاة الغائب على شهداء غزة وفلسطين، فما رأيكم في ذلك؟ وهل هي فكرة جيدة للمساجد؟
(ف272) إذا سلّم غير المسلم على المسلم بقول: “السلام عليكم” أو: “السلام عليكم و رحمة الله” أو زاد “وبركاته” أو قالها بالإنجليزية peace be upon you. فهل للمسلم أن يرد: “وعليكم السلام” متجنبًا الرحمة والبركة، خاصةً أنه ذكَرَ السلام صراحةً في تحيته؟
(ف273) لو تفضلتم بإعطائنا فتوى شرعية للجالية المسلمة هنا في أمريكا عن أضعف الإيمان بالنسبة لنصرة القضية الفلسطينية، وأضعف الإيمان هنا بعد الدعاء هو عملية المقاطعة للبضائع الإسرائيلية والشركات الداعمة لإسرائيل إضافة لمقاطعة محلات البقالة العربية والمسلمة المصرة على بيع البضائع الإسرائيلية في هذه الفترة تحديدًا وفي جميع الأوقات بشكل عام.
(ف274) ما حكم أخذ شيء وُجِدَ على الأرض في مكان عام حيث لا يوجد إدارة لإرجاع الشيء المفقود إليها، كدولار أو كوين أو لعبة بسيطة؟ وكما نعلم هنا في أمريكا إذا وجد الشخص محفظة وبداخلها نقود فمن حقه أخذ النقود كاملة دون مساءلة، لكن إسلاميًّا هل يجوز ذلك؟ مع العلم أن بداخل المحفظة بطاقة تعريف أو ما يساعد على التعرف على مالك المحفظة وردها إليه بكل محتوياتها كاملة.
(ف275) إذا خرج مسلم من بيته وهو يرتدي الكوفية الفلسطينية بنية أن هذه هي طريقته في تمثيل القضية الفلسطينية، وقُتل (والغالب أن سبب قتله كان بسبب ارتدائه الكوفية) هل يكون شهيدًا؟
(ف276) هناك دعوة لإضراب عام وعدم مزاولة أي أعمال وعدم إرسال الأبناء إلى المدارس نصرةً لغزة وشعبها. فهل هذا واجب شرعي؟ وهل عدم الالتزام به يوقع في الحرام؟ يرجى تبيان رأيكم وخصوصًا للموظفين وللطلاب في المدارس والجامعات.
(ف277) من أين يحرم المعتمر أو الحاج القادم من تركيا عبر مطار جدة أو من قطر عبر مطار جدة؟
(ف278) إذا ماتت الابنة قبل أبيها فهل يكون لأولادها الحق في الميراث الشرعي بدلا منها من أبيها؟
(ف279) ما حكم الجلوس مع شارب الخمر في اجتماعات غداء وعشاء العمل؟ وكثيرا ما نذهب لمطاعم تقدم الكحول فما الحكم في ذلك؟
(ف280) هل تحصيل الديون المعدومة والديون التي بها مماطلة نظير نسبة من الدين حلال؟
(ف281) هل الزواج في كندا عند الشيخ في المسجد بدون توثيق عند الحكومة الكندية صحيح شرعًا؟ أم يعتبر عرفيًّا؟
(ف282) هل اتفاقية ما قبل الزواج ضد الشرع؟ أعني اتفاقية التنازل عن الحقوق إذا ما حصل أي انفصال prenuptial agreement.
(ف283) ما حكم الدعاء بعد الرفع من الركوع وقول الإمام: سمع الله لمن حمده؟ وهل يرفع المصلي يديه على هيئة الدعاء في هذا الموضع، أم على هيئة التكبير، أم على الهيئتين واحدة تلو الأخرى تكبيرًا ثم دعاءً؟
(ف284) ما رأي الشرع في اتفاق شفهي لبيع قطعة أرض وتم استلام العربون، ولكن بعد مرور ٣ أسابيع حصل تراجع عن البيع من قبل البائع، ولكن المشتري الآن يريد العربون وزيادة عليه مبلغًا من المال لأن قيمة الفلوس قَلَّت، ويريد حساب المبلغ بزيادة فرق سعر الدولار؟
(ف285) إذا كنت على سفر وصليت المغرب مع إمام والإمام ليس على سفر ثم دخل وقت العشاء وصليت منفردًا، هل يجوز أن أصلي العشاء قصرًا؟
(ف289) أنا ومجموعة من الأصدقاء في زيارة لإسطنبول لمدة أربعة أيام، ونحن نصلي الصلوات جمعًا وقصرًا، وكنا اليوم في زيارة للمسجد الأزرق، ودخلنا المسجد في نفس الوقت الذي أقيمت فيه صلاة العصر، ولم نكن قد صلينا الظهر. وبعد الصلاة تحدثنا ووجدنا أن أحدنا قد أخذ جانبًا وصلى ركعتين بنية الظهر ثم دخل مع الإمام في الركعة الأخيرة بنية العصر, وأتم العصر أربعا لأنه كان مؤتمًّا بإمام مقيم. وآخر قد أخذ جانبًا وصلى ركعتين بنية الظهر ثم دخل مع الإمام في الركعة الأخيرة بنية العصر, وصلى العصر ركعتين قصرًا لأنه لم يعد مؤتمًّا بالإمام بعد السلام. وثالث دخل مع الإمام بنية العصر وصلى العصر أربعًا مؤتمًّا بالإمام المقيم، وبعد العصر صلى الظهر قضاء ركعتين قصرًا، فلم يحافظ على ترتيب الصلوات. ورابع دخل مع الإمام بنية الظهر قصرًا، وفي التشهد الأول نوى الانفصال عن الإمام وسلم من الصلاة، ثم دخل مع الإمام مرة أخرى بنية العصر قصرًا وسلم من العصر مع الإمام. السؤال هو ما التصرف الصحيح في هذه الحالات؟ وهل على أي منا إعادة الصلاتين؟
(ف290) هناك شخص يريد أن يدخل في الإسلام فهو على أتم الاقتناع، وبدأ في ممارسة الشعائر كالصلاة وقراءة القرآن، وينوي صيام شهر رمضان بإذن الله. لكنه لم يأخذ الشهادة بعد في أي من المساجد أو المراكز الإسلامية لأنه يريد أن ينتظر والديه ليشاركاه هذه اللحظة، ووالداه يعيشان في الخارج ولا يستطيعان الحضور لعدة أشهر. السؤال هنا ما أهمية إشهار إسلام الشخص بين أفراد المجتمع إذا نوى الإسلام وربما نطق أو لم ينطق الشهادة سرًّا؟ وهل -لا قدر الله- إذا توفي يؤجر على نيته حتى ولم يأخذ الشهادة بعد؟ وهل يجب عليه ألا ينتظر أو يؤخر إشهار إسلامه؟
(ف286) أعمل في شركة لا تسمح بالصلاة إطلاقًا، وعندما أكون في العمل يخرج وقت العصر والمغرب، ماذا أفعل؟
(ف287) لدي صديق تلقى عرض عمل في مطعم كغاسل أطباق وأوانٍ. هذا الأخ يستفسر عن حكم العمل في مثل هذه الوظيفة، خصوصًا لأنه سيضطر أن يغسل أواني فيها ما هو حرام كالخمر والخنزير. الأخ يستحرم هذه الوظيفة لأنه يرى أنه يقوم بغسيل هذه الأواني لكي يعاد استخدامها فيما هو حرام مرة أخرى. ما حكم هذه الوظيفة؟
(ف288) ما حكم تكرار العمرة من التنعيم؟ وما حكم حلق الشعر في هذه الحالة؟
(ف291) صلى رجل إمامًا بجماعة فعطس وهو يقرأ الفاتحة فخرجت منه لفظة بها حرف خطأ، حيث خرجت منه نون “الرحمن الرحيم” تاء، وهو لم يلحظ هذا، وحتى بعدما لفت نظره بعد الصلاة لا يتذكر هذا، وقد رده البعض ولكنه لم يسمعهم مطلقا وأكمل صلاته، وبعد الصلاة قال أحد المأمومين: إن صلاتهم جميعا باطلة لأن الخطأ في حرف من الفاتحة يبطل الصلاة على حسب قوله. فما صحة هذه الدعوى وما حكم الصلاة للإمام والمأمومين؟
(ف292) هل الزوج ملزم بمصاريف علاج زوجته؟
(ف293) لابنتي الصغيرة ذهب أهدي إليها وهي صغيرة السن ولا تستعمله إلا نادرًا مرة في السنة وأوقات تمر سنة من دون أن تستعمله. هل على هذا الذهب زكاة مال أم لا؟ علما بأنا لم نشترِ هذا الذهب ولا نية لنا بادخاره، لكنها في نفس الوقت لا تستعمله في الزينة.
(ف294) هل يجوز القراءة بصوت مسموع في صلوات الظهر والعصر لو صليت وحدي؟
(ف295) هل يجوز لشاب الإفطار في رمضان بسبب مسابقة سباحة يوم المسابقة، أو لمن يؤدون الاختبارات الدراسية في الجامعات والمدارس لطول الاختبارات واحتياج الطالب لبعض المشروبات للحفاظ على التركيز؟
(ف296) هل يوجد كراهة في صوم النصف الثاني من شعبان؟
(ف297) هل تجزئ المسامحة عند وجود خلافات في ظهر الغيب، من دون أن يكون هناك سعي لعودة التواصل معهم، خصوصًا إذا خشينا من استمرار الأذى النفسي لطبيعة هؤلاء الأشخاص، مع كون الأشخاص بينهم صلة رحم؟
(ف298) هل يجوز لي قراءة الإنجيل للرد على المسيحيين علمًا بأن علمي في الشريعة محدود أو متوسط؟ أخشى إن قرأته أن يتأثر قلبي رغم أني موقن بأنه محرّف.
(ف299) كيف أحسب زكاة الذهب غير الملبوس إذا أردت إخراج زكاته مالًا؟
(ف300) قريبي في عمان ومسافر لإستانبول. في عُمان يوم الاثنين متمم شعبان، ولكن في تركيا أول رمضان. فهل يلزم المسافر الصيام؟
(ف301) هل من حلف يمينًا معقودة بزمن محدد وجبت كفارة واحدة بحنث اليمين وإن لم تنتهِ المدة؟ بمعنى حلفت ألا أزور أحدًا أو أعمل شيئا لمدة أسبوع، ثم حنثت في اليمين خمس مرات في ذاك الأسبوع، فهل يلزم هنا الكفارة مرة أم خمس مرات؟
(ف302) ما الصحيح في عدد ركعات التراويح؟
(ف303) بعض البنوك تعرض محفزات مالية لفتح حساب بنكي ووضع المبلغ لمدة محددة قبل الاستفادة منه. هل هذه تعتبر فائدة؟
(ف304) هل تجوز صلاة التراويح بعد ما صليت الوتر؟
(ف305) هل يجوز للزوجة تقبيل زوجها المتوفى وتغسيله؟
(ف306) هل يجوز للمرأة أن تَؤُمَّ مجموعة من الأخوات في صلاة التراويح وصلاة الفرض جماعة؟
(ف307) هل يجوز للمُرضِع أن تفطر في رمضان في حال أن رضيعها يعتمد اعتمادًا شبه كلي على لبن أمه؟ علمًا بأن الأم تصاب بتعب وإرهاق شديد في نهار رمضان مع الصيام.
(ف308) هل رسوم إرسال أموال الزكاة تخصم من زكاة المال نفسه؟
(ف309) ما حكم الأذان في يمنى المولود والإقامة في يسراه؟ حيث يقول بعض المشايخ لا يجوز لضعف الرواية.
(ف310) ما حكم الإعراض عن الدعاء لأهلنا في غزة أو الإهمال فيه؟ خصوصًا في جماعة المسلمين المصلين في التراويح وأثناء القنوت. أليس الأجدر والأفضل أن يقوم الإمام بذلك جهارًا وإلحاحًا؟
(ف311) هل الذي عليه دين من الديون يقبل حجه؟
(ف312) هل يتعرض الحجيج إلى الاستغلال والجشع بسبب المبالغة في تكاليف الحج؟ فالرحلة السياحية إلى أجمل المناطق في تركيا حيث يوفر لك المكتب السياحي تذاكر السفر وفندقًا خمس نجوم ووجبتي طعام فاخرتين ورحلات سياحية داخلية، كل يوم ولمدة ١٤ يومًا بتكلفة لا تزيد عن ١٥٠٠ دولار للفرد الواحد، فكيف يمكن أن نصدق أن تكلفة الحج حوالي خمسة آلاف دولار للشخص الواحد أو يزيد؟ وبناء على ذلك فهناك من يفتي أن نتريث في أداء فريضة الحج لأن الله تعالى لا يقبل منا أداء عبادة مغموسة بالذل والاستغلال والابتزاز –على حد قوله- لأن الحج بهذه الطريقة المهينة يساعد على الفساد والإفساد في الأرض، ولقد تعرض الفقهاء لمثل هذه المسألة فأفتوا بجواز التيمم مع وجود الماء إذا كان الماء المتوفر لا يمكن الحصول عليه إلا إذا اشتريناه بسعر المثل (أي السعر المضاعف) فأفتوا بجواز التيمم حتى لا يتعرض الناس للاستغلال والابتزاز لأداء عباداتهم، لذلك يجب على العلماء والمفكرين أن يكون لهم دور في توعية المجتمع وبيان حكم الله في هذه المسألة وأن الحج يسقط عن الإنسان في حال تم فرض رسوم عالية تساوي أضعاف تكلفة الحج الحقيقية. بالإضافة إلى أنه يوجد استغلال للمتقدمين فعدد المتقدمين لا نهائي والفيز محدودة وكل متقدم يضع مبلغًا يتم اقتطاع نسبة من هذا المبلغ بحيث يبقى مكسبًا لوزارة الحج والعمرة بدون ذهاب الحجيج إلى الحج، وفي نفس الوقت لا يوجد موقع آخر غير نسك يمكن التقديم من خلاله. نرجو من سيادتكم الإفادة والتوضيح.
(ف313) سؤال يتكرر كل عام حول فتنة رؤية الهلال، حيث إن البعض زعم أنه لا يجب على المسلمين في أمريكا الصوم في اليوم الذي أعلنت فيه بعض الدول رؤية هلال رمضان لعدم ثبوت رؤية الهلال في مراصد أمريكا. فنرجو من فضيلتكم بيان الحق في هذه المسألة، وهل أمور تحديد مواقيت الصوم والفطر مسئولية فردية على كل مسلم أم أنها مسئولية الإمام وعلى جميع المسلمين التوحد خلفه؟ وماذا على المسلمين الذين نووا الفطر في اليوم الذي أعلنت فيه بعض الدول رؤية هلال رمضان ثم تبين خطؤهم؟
(ف314) تعرضت فتاة قاصر للاعتداء الجنسي غير الكامل، ولم يصل الأمر إلى فض عذريتها، إنما وصل للاعتداء بتعريتها تمامًا والاعتداء على جسدها باللمس والأمور الأخرى. وكان هذا الاعتداء من قبل ٣ أشخاص قاموا باستدراجها إلى منزل أحدهم بحجة مساعدة أمه بأمر ما لمعرفتها السابقة بهذه الأم. وأبقت تلك الفتاة ما حدث لها سرًّا مؤثرًا بحالة نفسية أفضت لرفض عروض الزواج لخوفها النفسي من الرجال، إلا أنها تعافت بعد العلاج النفسي، ولكنها قررت الانتقام بطريقة مختلفة؛ إذ إنها جمعت الأدلة الكافية لإدانتهم بالقانون من استدراجهم جميعًا بطريقة ذكية بالاعتراف بتسجيل صوتي بمكالمات بما حصل مع وجود شهود. وفي القانون الحكم سيكون بأقل تقدير السجن ٧ سنوات أو أكثر قد يصل إلى ١٥ سنة، وهي لا تريد سجنهم بل تريد تعويضًا عن تلك الجريمة، وطلبت منهم مبلغ ١٠ آلاف دينار أو التقدم بالشكوى، ووافق الجناة على ذلك. فهل هذا المال الذي ستحصل عليه حلال شرعًا أم حرام؟
(ف315) هل يجوز إخراج زكاة المال لقضاء الدين عن مطلقة كان زوجها اقترض قرضًا ربويًّا وكانت هي الضامن، ثم أخذ المال وطلقها وهرب، وهي الآن تحت طائلة الدين؛ فإما الدفع أو الحبس، وهي ليست فقيرة، فهي مُدَرِّسَة، ولكن راتبها لا يكفي لسداد الدين، خصوصًا أنها الآن مسئولة عن نفقة الأولاد بعد هروب الزوج؟
(ف316) ما هي كفارة مريض السكر الذي يتعاطى جرعات من الأنسولين ولا يقدر على الصيام؟
(ف317) اشترى أسهمًا منذ ستة أشهر وقامت الشركة بتوزيع الأرباح وقبضها، هل يخرج زكاتها رغم أنها لم يَحُلْ عليها الحول؟
(ف318) هل يجوز إعطاء غير المسلم من مال الزكاة، إذا كان هذا الشخص يعاني من مرض مزمن وليس لديه المال ولا التأمين للحصول على العلاج، وهو مصاب بمرض خطير؟
(ف319) ما حكم دعوة أعضاء الكونغرس من الطرفين الحزب الديموقراطي والحزب الجمهوري لحضور مهرجانات واحتفالات المسلمين؟ أليس ذلك من النفاق والخذلان؟ وأخص بذلك دعوة إليزابيث وارن Elizabeth Warren لحضور حفل جمع التبرعات ل ICNE؟ كأنها ستحضر البركة وبحضورها سيرضى عنا من لم يرض الله عنه.
(ف320) أخ يعمل محفظ قرآن، له دخل يستره، ولكنه لا يملك ثمن إجراء عملية جراحية لأمه، فهل يجوز إعطاؤه من زكاة المال؟
(ف321) رجل يملك نقودًا في حسابه البنكي الشخصي، ويمتلك أيضًا نقودًا في حساب آخر باسم شركته الخاصة التي يمتلكها هو وحده بنسبة 100% ، إذا بلغ كل حساب نصاب الزكاة هل يجوز أن يحسب مجموع كل المبالغ في كل الحسابات ثم يدفع الزكاة من حساب واحد؟ أم أنه يتوجب عليه أن يخرج من كل حساب مقداره من الزكاة؟
(ف322) إذا كان الهدف من صدقة الفطر هو مراعاة شعور الفقير في يوم العيد، فهل هناك وقت محدد يجب أن يتم فيه توزيع هذه الصدقة؟ وهل يأثم المسؤولون في المساجد والمؤسسات التي تجمع زكاة الفطر إذا لم يقوموا بتوزيعها إلا بعد شهر مثلا؟
(ف323) ما مدى صحة حديث: “عن أبي سلمة عن عائشة رضي الله عنها قالت: كنت أنام بين يدي الرسول صلى الله عليه و سلم، ورجلاي في قبلته فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي، وإذا قام بسطتهما، والبيت يومئذ لم يكن فيها مصابيح”؟
(ف324) هل التبرع للمساجد يعتبر من زكاة المال أو من باب الصدقة؟ وإن كانت الفتوى من Amjad قد اعتبرته من زكاة المال، فما هي الأدلة من القرآن أو السنة؟
(ف325) كثر حديث أبي في الآونة الأخيرة عن الميراث وأراد أن نستفتي قلوبنا في مسألة تقسيم الميراث، ونحن إخوة ستة ذكور وثلاث إناث، ويريد أبي أن يقسم ميراثه إلى ٩ أسهم بالتساوي للذكور والإناث فهل هذا التقسيم صحيح؟ فبالنسبة لنا نحن الإخوة الذكور الستة ليس لدينا أي اعتراض في أن تكون القسمة ٩ أسهم بالتساوي، لكني أريد معرفة رأي الشرع حتى لا نقع في المحظور نحن الإخوة والأخوات وأبي أطال الله في عمره.
(ف326) اشتبهت عليَّ كيفية التحقق أن شخصًا ما أوضاعه تسمح بأن يكون من مستحقي الزكاة أم لا، ما هي الأسئلة التي يجب سؤالها حتى نتحقق إن كان الشخص من الفقراء أو المساكين أو الغارمين؟ وهل يجب التحقق أم يجوز إعطاء مال الزكاة على ظاهر الحال؟
(ف327) هل يجب إذا رؤي هلال شوال خلال خسوف الشمس أن يكون اليوم التالي هو أول أيام العيد؟
(ف328) هل تجوز الزكاة على أفراد العائلة الفقراء الذين لهم أفكار مخالفة، وأيدوا وأخذوا قرارات من نتيجتها تدهور الحال الاقتصادي في البلاد، وما زالوا على حالهم من التأييد رغم ضنك العيش؟
(ف329) شاب مسلم سيتزوج من فتاة أمريكية، وهي ستدخل في الإسلام، والدها لا مانع لديه من زواج البنت ولكنه لا يريد حضور العقد، والد الشاب يسأل هل يمكن أخذ موافقته بالتليفون مثلا؟
(ف330) رجل لا يستطيع القيام في الصلاة، ولذلك يصلي جالسًا على كرسي، يكبر تكبيرة الإحرام واقفًا، ثم يجلس ويومئ للركوع والسجود، ولكن بإمكانه وبدون مشقة أن يكبر واقفًا ثم يصلي جالسًا على الأرض، وفي هذه الحالة يومئ للركوع ويأتي بالسجود كامل الأركان. فهل له أن يستمر في الصلاة على الكرسي للسهولة أم يجب عليه الصلاة على الأرض؟
(ف331) هل تجوز الزكاة لرجل بدون عمل حاليًّا (لم يعمل من سنوات)؟ مع العلم أن زوجته تعمل وهي المعيل الآن، وغير معروف إن كان لديه مدخرات مالية أم لا، وإن وجد فالأغلب أنها لا تتعدى مبلغًا ماليًّا بسيطًا للطوارئ.
(ف332) الرجاء التفصيل عن كيفية الزكاة على الأسهم وأنواعها؟
(ف333) ما حكم من تزوج للحصول على الإقامة فقط بدون أن تتم شروط الزواج مثل الدخول على الزوجة أو العيش معها؟
(ف334) ما حكم تناول الطعام الذي يحتوي على الكولاجين Collagen وخاصة إذا لم يحدد مصدر الكولاجين إذا كان من خنزير، بقر، سمك أو غير ذلك؟
(ف335) ما حكم شراء تأمين على الأجهزة الكهربائية المنزلية كالثلاجة والبوتاجاز ونحو ذلك؟ نظرًا للارتفاع الشديد في قيمة إصلاح الأعطال.
(ف336) هل اتباع رأي المجامع الفقهية أولى من اتباع اجتهاد العلماء المجتهدين؟ وهل يعد رأيهم المجمعي إجماعًا؟
(ف337) ما مدى صحة الحديثين التاليين: حديث عن عائشة رضي الله عنها قالت: “نزلت آية الرضاعة وآية الرجم فأكلتهما الداجن”. وحديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: “نزلت آية الرجم في القرآن وفعلها الرسول لكن خفت أن أضعها حتى لا يقول الناس: زاد عمر في المصحف”؟
(ف338) أنا أعمل موظفًا بشركة هندسية، ومسئول عن تصميم شبكات الصرف الصحي وشبكات مكافحة الحريق، نفذت عدة مشاريع مستشفيات ومدارس، والآن الشركة حصلت على مشروع مطعم مرفق معه بار (أعتقد أنه سيقدم الكحوليات)، فهل عليَّ أي ذنب إذا قمت بتصميم شبكة الصرف الصحي لهذا المطعم، رغم أني موظف بالشركة وليس لي حق في اختيار المشاريع التي تنفذها الشركة؟
(ف339) هل يجوز شراء البيرة لمعالجة بعض آفات الحدائق؟
(ف340) بالنسبة للأضاحي، هل يجزئ سبع البقرة عن الرجل وأهل بيته مثل الشاة والغنم سواء بسواء، أم أن هناك فارقًا بينهم؟ علمًا بأن سبع البقرة يعطي لحمًا أكثر من الشاة الواحدة.
(ف341) كان أخي يعمل في مكان وعنده عهدة، وكان له مبلغ مالي متأخر عند صاحب العمل، وقرر أخي أن يترك هذا العمل، ولكن صاحب العمل رفض أن يعطيه بقية مستحقاته المادية. هل يجوز له أن يأخذ العهدة؟ مع العلم أن العهدة قيمتها أقل من المبلغ.
(ف342) ‏يوجد رجلان اشتركا في بقرة لكن يوم العيد يختلف في بلد أحدهما عن الآخر؛ ‏ فهذا عيده الأحد والآخر عيده الاثنين، فهل يجوز ذبح الأضحية ‏يوم الأحد؟
(ف343) هل الوضع الحالي الذي نراه الآن من تزاحم البشر حول الكعبة وانتشار الأمراض بسبب هذا التزاحم غير الطبيعي في الحياة الاعتيادية، يعتبر حاجة معتبرة ترفع عن الحاج الإثم إذا لبس الكمامة وتعفيه من الفدية؟ وأيضًا، ما الجواب على القسم الثاني من السؤال؟ إن وجبت عليه الفدية، فهل هي واحدة أم اثنتان لمن أراد حج التمتع ولبس الكمامة في إحرامين منفصلين؟
(ف344) إن أردت أن أذبح شاتين أيهما أكثر ثوابًا؛ في التسع من ذي الحجة أم في يوم العيد وأيام التشريق؟ وأي الذبائح أفضل؟
(ف345) هل يجوز عقد زواج عرفي بسبب ظروف عائلية ترفض أن تتزوج العروسة مرة أخرى؛ لأنها مطلقة وعندها أطفال، وهدد أهلها بأخذ الأطفال منها إذا تزوجت، وهل يعد زواجها باطلا إذا زوجت نفسها بنفسها بدون ولي للسبب السابق ذكره؟
(ف346) هاجرت عائلة مسلمة إلى كندا وبحثوا عن بيت يناسبهم للإيجار، ووجدوا بيتًا أعجبهم، لكن عند زيارتهم للبيت قال لهم المالك (وهو رجل): أنه يسكن مع زوجه (وهو رجل أيضا) -يعني اتضح لهم أنهم من جماعة المثليين- وأنهم يريدون أن يستثمروا أموال الإيجار في النفقة على ولدهم بالتبني. العائلة الآن تسأل عن حكم الشرع في التعامل والاستئجار من هؤلاء، وهل يعد هذا دعمًا للشذوذ والمثليين في هذه الحالة؟ وربما يقول قائل: إن المستأجر سيدفع نظير منفعة مباحة ولا علاقة له بشذوذهم ولا تبنيهم للطفل، وبهذا المنطق أليس من الأولى تحريم الاستئجار ممن تبين شركه وكفره بالله وإلحاده مثلاً؟ أو يندرج مع ذلك أيضًا تحريم الاستئجار من شاربي الخمور وهي من المعاصي التي ثبت في صاحبها اللعن؟ وهل ما تفتون به ينطبق أيضًا لو كان المؤجر الفاسق يقيم في مكان بعيد لا يراه فيه المستأجر ولا يخالطه؟
(ف347) ماذا يفعل من يضحي خارج مكان إقامته؟ نظرًا لفرق التوقيت فمثلا يتم الذبح بعد صلاة العيد في مصر ولكن قبل الصلاة بتوقيت أمريكا؟
(ف348) وقع خلاف بيني وبين صديقي على حرمة دهن الخنزير الموجود في الفيتامينات (gelatin) حيث يقول: إنه ليس بحرام لأن الحرمة ذكرت على اللحم فقط وليس الدهن والجلد وما شابه. هل هناك أي صحة في كلامه؟
(ف349) إمام سيصلي بالناس العيد في مسجد مدينته يوم الاثنين القادم، وقد دعي ليؤم الناس في مسجد آخر في مدينة أخرى يوم الأحد؛ لأنهم سيعيدون تبعا للمملكة. فهل يجوز ذلك للإمام بأن يصلي العيد الأحد في مكان، ثم الاثنين في مكان آخر؟
(ف350) ما يجب على المضحي فعله؟ وما حكم من خالف خطأ أو عمدًا؟
(ف351) ‏ما يستحب فعله لغير الحجاج في يوم عرفة؟ وهل يجوز الاجتماع للدعاء؟
(ف352) بالنسبة لصيام يوم عرفة وهو يوم السبت، هناك فتوى متداولة للشيخ الألباني بعدم جواز صيام يوم عرفة إن وافق يوم السبت، وذلك لأنه يقدم حديث النهي عن صيام يوم السبت على حديث استحباب صوم يوم عرفة؛ لأن الحظر مقدم على الإباحة. وعلل هذا أن الحديث الناهي يختم بقوله صلى الله عليه وسلم: «إلا فيما افترض عليكم». ويقول: إن الاستثناء في الفرائض فقط. فما قول فضيلتكم؟
(ف353) سيدة في الحج تريد أن تعتمر عن زوجها المتوفي، وأفتاها بعض علماء الحرم أنها يجب أن تذهب إلى جدة لإعادة الإحرام. فهل هذا صحيح؟ أم من الممكن أن تحرم من التنعيم؟ أو تعامل معاملة أهل مكة لوجودها في مكة؟
(ف354) هل يجوز أداء طواف الإفاضة إذا تم قبل نصف ساعة من منتصف ليلة النحر؟
(ف355) هل يجوز الحلق أو التقصير إذا تم بعد منتصف ليلة النحر، أم عليه دم؟
(ف356) ما حكم طواف تحية المسجد الحرام إذا كان المسجد مزدحمًا جدًّا ويوجد صعوبة شديدة؟ هل يفضل ترك الزحام أم يستحب الطواف حتى لو كان في ذلك مشقة؟
(ف357) ما تحقيقكم في مسألة الوقت الشرعي للرمي في اليوم الثاني عشر لما يعانيه الحجاج من شدة الحر وطول مسافة السير؟ وكل الحجاج معنا يقرءون أن الفقهاء الأربعة اتفقوا على عدم جواز الرمي قبل الزوال.
(ف358) يوجد في كتب السنة أحاديث في الاستشفاء بالتمر؛ منها «مَنْ تَصَبَّحَ سَبْعَ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً لَمْ يَضُرُّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ سَمٌّ وَلاَ سِحْرٌ». ما رأيك شيخنا كيف نتعامل مع هذا؟
(ف359) يوجد إخوة ٤ رجال و ٥ نساء، منهم أخ وأخت مسافران، وأيضا منهم رجل شبه مختل عقليًّا كان في مصحة، وعندما خرج من المصحة رفضوا رجوعه، فتحمله أخ واحد منهم على الرغم من أنه لا يعمل مع وجود زوجته وأبنائه، بينما بقية الإخوة الآخرين ليسوا مهتمين بالأمر مطلقًا من ناحية السكن أو من ناحية الإنفاق أو الرعاية، ما الفتوى الشرعية التي تفتيها سيادتكم، وعلى من تجب نفقته ورعايته؟
(ف360) ما حكم التداول في العملات على موقع مثل (metatrader 5 ) حيث إن الشخص يشتري مثلا ذهبًا ويبقى يتابع صعودها ونزولها ومن ضمنها يحدد خسارة قيمة المبلغ المالي الذي وضعه (stop loss) مثلا إذا اشترى بمائة دولار إذا وصلت ١٢٠ دولارًا يسحب الأموال، أو إذا خسرت يكون قد حدد خسارته على مبلغ ٩٥ دولارًا مثلًا، فيسحب التطبيق الأموال على حسب تحديد خسارته؟
(ف361) هل المتاجرة في سوق العملات المسمى بسوق (الفوريكس) حلال أم حرام؟ حيث يتم بيع وشراء العملات العالمية أو السلع أو المعادن عبر الإنترنت عن طريق وسيط يسمى (broker) بين المتادول وبين البنوك العالمية؛ مثلا الدولار بالباوند، أو الدولار بالذهب، أو الدولار بالبترول الخ. وأيضا تعتمد على تحليلات وأخبار عن اتجاه العملة إن كانت صعودًا أو نزولا، ويتم عمل صفقة له من هذا الباب، مثل تطبيق ( metatrader).
(ف362) هل يجوز للمسافر الذي ينوي الإقامة لمدة شهر في البلد المسافَر إليه أن يجمع ويقصر لمدة الثلاثة أيام الأولى أو الـ ١٥ الأولى أو كم يومًا؟
(ف363) هل يجوز التداول بدون رافعة مالية من الشركة؟ أي أتداول على مبلغ رأس مالي الخفيف مثلا ٢٠٠$ ؟ أم أن (metatrader 5) لا تجوز نهائيا؟
(ف364) أنوي خوض اختبار في الهندسة يطول مدته ٦ ساعات، وسيبدأ قبل صلاة الظهر بنحو نصف ساعة. فهل يجوز تقديم صلاة الظهر؟ وإذا جاز تقديم صلاة الظهر، هل يجوز أيضا جمع صلاة العصر بحكم أن الاختبار سيطول مدته إلى بعد صلاة العصر؟
(ف365) ما أحكام القصر في الصلاة وما شروطه؟
(ف366) هل من الواجب عمل العقيقة وحضور أهل الطفل؟ وهل من الممكن توكيل شخص بالذبح في بلاد فقيرة غير بلد الطفل؟
(ف367) ما حكم الوصل في ضفائر الشعر (extensions) لفتاة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا؟
(ف368) شخص جاءه مبلغ ربوي من معاملات ليس له فيها خيار بل أوجبها القانون، فما حكم سد الدين الشخصي من هذا المال الربوي؟ علمًا بأنه يملك المال الكافي لسده من ماله غير الربوي. أي هل يحق له أن يتخلص منه في هذا الباب؟
(ف369) ما حكم العمل بالمجال التقني في شركات Fantasy Sport؟
(ف370) ما حكم تناول أدوية ومكملات غذائية تحتوي على مادة magnesium stearate؟ فهذه المادة موجودة في أغلب أنواع حبوب الأدوية والمكملات وغيرها من المنتجات، ومادة الـ stearate تستخرج من الدهون الطبيعية، وفي أغلب الأوقات شحوم ولحوم الحيوانات. وفي الولايات المتحدة غالبا ما يتم استخراجها من الخنزير والبقر، ولا يتم تحديد هذا المصدر في قائمة المحتويات على علبة الدواء. لكن بعض الأدوية والمكملات الموجهة لسوق النباتيين تحدد مصدر الـ stearate أنه نباتي الأصل، لكنها في العادة أغلى بكثير من الأدوية والمكملات الشائعة.
(ف371) عندنا في المسجد يوم الجمعة تُملأ قاعة الصلاة فيذهب بقية المصلين للصلاة في قاعة في الچيم وقاعة أخرى بالطابق السفلي (basement)، ويتم بث الخطبة والصلاة للمصلين من خلال شاشة عرض (projector). فهل يجوز الصلاة مع الإمام إذا كنا لا نراه إلا من خلال شاشة العرض؟
(ف372) ما رأي الإسلام في العمليات الاستشهادية وهي إرسال شخص لتنفيذ مهمة قد تودي بحياته.
(ف373) أعمل في عربة (فود تراك) وأبيع ساندويتش حلال ومشروبات غازية ومياه، ولا أقدم مشروبات روحية أو خمور أو مشروبات مقاطعة أو ما شابه، لكن تعرضت اليوم لموقف كنت فيه محرجًا: سألني أحد الناس عن خمر أو مشروبات كحولية فأخبرته بأنه ليس عندي، فذهب واشترى من الخارج ورجع ليأكل عندي، وأحضر معه من الخارج هذه المشروبات الكحولية فما العمل وما حكم ذلك؟
(ف374) هل يجوز الاستفادة من فوائد البنوك الربوية في مصارف معينة كضرائب العقارات أو غيرها من الضرائب الموجودة في هذه البلاد؟
(ف375) ما حكم الاشتراك في لعبة يساهم كل متشارك فيها بمبلغ مالي، والفائز يحصل على جميع المبلغ الذي تم تجميعه؟ وهل هذا يعتمد على طبيعة اللعبة، مثلا لعبة تعتمد على الحظ أو لعبة تعتمد على مهارة معينة؟ وهل يعتمد أيضًا إذا كان الفائز يحصل على المال في صورة نقود أو في صورة منتج تم شراؤه بهذا المال؟
(ف376) ما حكم قطع صلاة الفريضة بعد الشروع فيها مباشرة لأجل عذر يتعلق براحة المصلي وتركيزه؟ مثل من شرع في الصلاة ثم تبين له أن هناك ضوضاء بجواره تمنعه من التركيز، أو تبين له أن المكان حار جدًّا ويريد الانتقال لمكان أفضل، أو أنه نسي إيقاظ من معه للصلاة ويخشى فواتها عليهم، ونحو هذا.
(ف377) ما هي الأدلة التي استند عليها من يقول بعدم جواز مس المصحف بدون حائل للحائض؟ ولو افترضنا بأن عدم الجواز هو الأولى، هل يجوز المس بدون حائل لرفع الحرج عن البنات أو المعلمات في المدرسة مثلا لوجود بنين في نفس الصف؟
(ف378) نُدْعَى كثيرا لحضور الأيام الوطنية لدول مختلفة مسلمة وغير مسلمة، فما حكم مشاركاتنا فيها؟
(ف379) ما حكم خصم رسوم تحويل الأموال من صافي قيمة مبلغ زكاة المال إذا أراد المزكي إرسال زكاة ماله لبلد آخر يحتاج هذه الزكاة؟ مع العلم أن رسوم الإرسال لهذا البلد مرتفعة جدًّا تصل إلى ١٠-٢٠٪ من قيمة المبلغ.
(ف380) أحد الإخوة يريد إقراض أحد المساجد قرضًا حسنًا لدفع جزء من قرض المسجد المستدان من أحد البنوك لمدة سنتين. فهل يجب على الأخ دفع زكاة على ذلك المبلغ؟ وهل هناك تفصيل بالموضوع على المذاهب الأربعة؟
(ف381) ما حكم اشتراط اللاعبين في فريقي كرة قدم مثلا أن يقوم الفريق الخاسر بمكافأة الفريق الفائز بدعوتهم على طعام مثلا أو شراء هدية لأعضاء الفريق الفائز؟
(ف382) لماذا تم تحريم نكاح المتعة؟ مع العلم أن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعهد سيدنا أبي بكر لم يتم تحريمها، إلا بعد فترة من حكم سيدنا عمر، كما أعرف أن نكاح المسيار قريب جدًّا من نكاح المتعة، إلا باختلاف وجوب شاهدين في نكاح المسيار. لكن قضية الشاهدين ذكرها رب العالمين في حالة الدَّيْن، ولم يذكرها في حالة شروط النكاح؟
(ف383) هل يجوز للأب أو الأم مراقبة تليفونات أولادهما بهدف توجيههم في حالة الشك بأن يكون لهم تواصلات تضرهم؟
(ف384) هل يجوز للمرأة أثناء العمرة أن تغطي أنفها وفمها تجنبًا للعدوى؟
(ف385) كما تعلمون يوجد أزمة في لبنان على البنوك، ولدي في البنوك في لبنان ما يتوجب عليّ من دفع الزكاة، و لكن لا أستطيع أن أسحب المال كما أريد، إلا بشروط من أصحاب البنوك؛ مثلا يحق لك أن تسحب في الشهر ٣٠٠ فقط وبنك آخر ٤٠٠ فقط، هل يتوجب عليَّ الزكاة؟
(ف386) ما حكم تأجيل دفع زكاة المال إلى أجل غير مسمى إلى حين انتهاء الحرب على غزة والسماح بدخول التحويلات المالية والمساعدات بشكل سلس؟ الغرض هنا هو مساعدة من هم أكثر حاجة. مع العلم أن مقدار الزكاة يمكن فصله عن باقي أموال المزكي.
(ف387) بعد نجاح الثورة السورية المباركة وتحرير المظلومين من السجون برزت مشكلات فقهية نتجت عن الغياب الطويل للمعتقلين وغلبة ظن أهليهم أنهم قد قتلوا. فما الحكم إن تزوجت زوجة المعتقل وقسمت أمواله إرثا، وبعد هذا بسنوات مَنَّ الله عليه بالخروج؟ وهل الحكم يختلف إن كان زبانية النظام المجرم قد أكدوا هلاك الرجل كذبًا، أو أن الأهل قد غلب على ظنهم هلكته دون تأكيد؟
(ف388) ما حكم التجارة في الماريوانا من حيث البيع والشراء كونها قانونية وتستخدم للعلاج؟
(ف389) متزوج لا تنجب زوجته فتزوج من ثانية بنية الإنجاب بواسطة الزرع دون الدخول بالثانية، بمعنى أنه تزوجها ليستعمل رحمها لزرع نطفة منه ونطفة من زوجته الأولى، فحملت الزوجة الثانية من نطفة ضرتها ونطفة زوجها، وأنجبت لهما ولدًا، والسؤال: لمن ينسب هذا الولد لصاحبة النطفة أم لصاحبة الرحم؟ وهل هذا الزواج صحيح؟
(ف390) طلب مني صديق أن أكتب تقييما خماسي النجوم على جوجل لمتجره، و أنا لم أذهب إلى المكان ولم أستعمل خدماته، ولكني سألت بعض من ذهب وقالوا لي: إنه ممتاز. فهل في ذلك حرمة؟
(ف391) سؤال عن تقسيم الإرث في أمريكا: هل هناك مسئولية شرعية يترتب عليها إثم على المتوفى إذا حكمت المحكمة الأمريكية بتقسيم الإرث على القانون الأمريكي؟ وكيف يسقط الواجب الشرعي على المتوفى؟ أفيدونا بارك الله فيكم.
(ف392) ما حُكمُ الشرع في الشِّراءِ منَ المتاجرِ الكبيرةِ، مثل وولمارت وغيرِها، بنيَّةِ استخدام البضاعة لفترة قصيرة والاستفادة منها، ثم استرجاعها خلال فترة السَّماحِ واسترداد كامل المبلغ؟ كمثل شراء بدلة أو إكسسوار لحضور مناسبة أو غير ذلك. وكثير من الناس يفعلون هذا، وقوانين وولمارت وأمثالها تسمح باسترداد كامل المبلغ؟
(ف393) مات رجل عن عمر يناهز التسعين وترك ابنًا واحدًا وخمس بنات، الجميع متزوج ما عدا بنتين لم يقدر الله لهما الزواج، وتعيشان معه في بيته الذي يملكه، فوهب لهما هذا البيت الذي يعيش معهما فيه، وسجله في الدوائر الرسمية باسميهما، وهذا البيت تقدر قيمته بثلاثة ملايين دولار، وهي خمس وسبعون في المائة من قيمة جميع ما يملك، ثم مات ذلك الرجل يرحمه الله، وبقية الورثة يسألون هل هذا البيت الموهوب لابنتيه أصبح خالصًا لهما دون بقية الورثة؟ وهل يأثم ذلك الوالد المتوفى بهذا التصرف؟ وهل تأثم معه ابنتاه بقبولهما هبة والدهما؟ وإن كان يلحقه الإثم بهبته بيته لابنتين دون بقية الورثة فماذا يفعل الورثة ليزول الإثم عنه؟
(ف394) تدافع أهل منطقة في خان يونس على تكية طعام وكان القدر يغلي بالطعام فوقع نتيجة التدافع على طفل يبلغ من العمر عشر سنوات. وتوفي في هذا الوقوع. طلب أولياء الطفل من الحضور دفع دية الطفل لأنهم تسببوا في موته، ولكن الأهالي رفضوا دفع الدية لأن التدافع نشأ عن الوضع الإنساني لأهل غزة. في مثل هذه الحالات من يدفع الدية؟
(ف395) ‏ما حكم عمل الجمعيات المعروفة في مصر بين الأفراد؛ كل يأخذ دوره في أخذ المبلغ، مع العلم أن شيخًا كبيرًا معروفًا يقول بحرمة هذه المعاملة وله فيديو منشور حيث اعتبرها من الربا المحرم؟
(ف396) ما حكم إهداء رجل غير مسلم قلادة أو خاتم من ذهب أو حتى بيع الذهب لغير المسلمين ليس للانتفاع به بل ليلبسها؟
(ف397) ما حكم أن تشتري مجموعة من الأفراد أصلًا أو عقارًا وأن يكون أحد المستثمرين هو من يدير الأصل أو العقار على أن يتحصل بنسبة من العائد فوق نسبته الأصلية كمستثمر؟
(ف398) ما هي الكيفية الشرعية للتخلص من الأوراق التي بها اسم الله أو آيات من القرآن الكريم؟ قرأنا أن بعض العلماء قالوا بحرقها، ولكن الحرق يتعذر في البيوت الأمريكية لما تعلمون من كواشف الدخان والموانع التنظيمية، فهل يجوز التخلص منها بالفرم بفرامة الأوراق؟ وهل النقع في الماء حتى يذهب المكتوب جائز؟
(ف399) هل يجوز استثمار أموال في شراء أسهم في شركة منتجاتها حلال -لا لبس في حلها- ولكن معاملتها المالية مع البنوك قد يدخل فيها قروض عليها فوائد؟
(ف400) الآن لا يَرَى الكعبة إلا المعتمر حتى في الأدوار العليا، فماذا إن لبس الفرد ملابس العمرة بعد أداء عمرته بدلا من الجلباب ليدخل الصحن و يجلس أو يطوف وهو غير عاقد نية العمرة، هل هناك إثم أو ذنب؟
(ف401) ما حكم إعطاء ذوي الأرحام والأقرباء من مال الزكاة بغرض مساعدتهم على تكاليف الزواج من تجهيز شقة للزواج وخلافه وهم غير فقراء ولا مساكين، غير أنهم لا يقدرون على هذه التكاليف؟
(ف402) أريد الخُلع من زوجي للأسباب التالية: أولا: من بداية الزواج يشرب الكحول. ثانيا: عدم المسئولية وعدم الاهتمام بالبيت وبأهل البيت من كل النواحي. ثالثًا: لديه علاقات إباحية مع البنات على التليفون. فلا أقدر على العيش معه لأن لدي ابنتين وأخاف عليهما من أن تتأثرا به ولا أشعر بالسعادة الزوجية معه. وأنا متزوجة من ٨ سنوات وهو على هذا الحال لم يتغير، وكل مرة يعدني أن يتغير ثم يرجع على حاله.
(ف403) هل لِدخول الكعبة مكانة دينية معروفة في التاريخ الإسلامي؟ أعلم أن قلة قليلة فقط يحظون بهذه الفرصة، لكن سؤالي يتعلق بالبُعد الديني والتاريخي لهذا الأمر.
(ف404) تقوم شركة مايكروسوفت في مصر بتعيين المهندسين مقابل مرتب متفق عليه يتحصل عليه المهندس أول كل شهر، وبالإضافة للمرتب يحصل المهندس على أسهم في شركة مايكروسوفت آخر كل عام، ويحق له بيع هذه الأسهم بمقابل مادي يحصل عليه. فما حكم هذه الأسهم إذا اعتبرت جزءًا من المرتب وقام الموظف ببيعها فور التحصل عليها، علمًا بأن معاملات الشركة تتضمن بعض المعاملات المحرمة بنسبة 5.21% حسب هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية والإسلامية AAOIFI ؟
(ف405) ما حكم الوضوء مع وجود طلاء على الأظافر؟
(ف406) سافرت إلى دبي أبحث عن وظيفة منذ شهر وأنا حاليًّا متواجد لآخر الشهر، وعُرض علي شغل في شركة وساطة التأمين، وهي عبارة عن الشركة الوسيط ما بين شركات التأمين والشركات المؤمن عليها، وفي الشركة نوعان من التأمين خاص للشركات: ١- التأمين الطبي على الموظفين “ويشمل فى حالات معينة التأمين على الحياة”. ٢-التأمين على الممتلكات، مثال: المخازن والمعدات والمباني والمكاتب والشحنات الصادرة والواردة. السؤال: ١- هل يجوز لي أن أعمل في شركات التأمين أم هو شيء محرم تمامًا؟ ٢- هل يجوز في حالتي أن أعمل فترة مؤقتة حتى أوفق في وظيفة أخرى؟ ٣- هل التأمين الطبي هو المحرم فقط والتأمين على الممتلكات جائز؟
(ف407) عند إرسال مال زكاة إلى خارج البلاد عن طريق western union أو ما شابه، هل تحسب رسوم التحويل من الزكاة؟
(ف408) شخص في التسعينيات من عمره غير قادر على الصيام بسبب كبر السن والضعف. مصدر دخله الوحيد هو تقاعد شهري قدره 200 دولار، وتكلفة دفع الفدية عن شهر رمضان بالكامل ستكون حوالي 200 دولار. نظرًا لظروفه المالية المحدودة، هل لا يزال ملزمًا بدفع الفدية، أم أنه معذور تمامًا؟ وما هو الحكم الشرعي في هذه الحالة؟
(ف409) هل التبرع للمساجد في بلاد الفرنجة لسداد ديونها يعتبر من زكاة المال؟
(ف410) هل يجوز تشقير الشعر للرجل؟ بمعنى وضع مادة تزيل لون الشعر الطبيعي وتجعله أشقر.
(ف411) ماتت الابنة المتزوجة ولها أولاد في حياة والدها. ثم مات الأب ووزعت التركة. هل يحق لأبناء البنت المطالبة بحق أمهم التي ماتت قبل أبيها؟
(ف412) امرأة مات زوجها، فهل يلزمها البقاء في بيتها مدة العدة؟ وهل هناك خلاف بين الفقهاء في هذا؟ وما حدود الأماكن التي يمكنها الخروج إليها؟ هل يمكن أن تذهب لبيت أبيها أو أختها مثلا؟ وأخيرًا هل هناك موانع لأن يزورها أحد في بيتها؟
(ف413) ما هو أقل عدد لصلاة الجمعة؟
(ف414) إذا قام المصلِّي بعد سجدة واحدة فقط ناسيًا السجدة الثانية وقرأ الفاتحة وركع ماذا عليه أن يفعل؟
(ف415) لو أتى رمضان ٢٩ يومًا فقط هل تختلف الليالي الوترية؟ يعني الوتر يكون زوجيًّا والعكس.
(ف416) حاليا أنا مسافر في زيارة لتركيا حتى يوم العيد. هل مسموح لي إخراج زكاة الفطر في تركيا أم يجب عليَّ أن أوكل شخصًا يخرجها عني في الولايات المتحدة؟
(ف417) ماذا تنصح إذا اختلف الأئمة في العيد، هل نتبع المسجد القريب، أم نتبع المسجد المركزي في المنطقة، مثل بوسطن، أم نتبع أغلبية المسلمين في المنطقة؟
(ف418) إذا ثبت أننا كان من الواجب أن نصوم يوم الثلاثين من رمضان، هل علينا إخراج كفارة؟ وإن ثبت أننا صمنا يومًا زيادة هل هناك كفارة لذلك أيضًا؟
(ف419) ما حكم لبس السلسلة الفضة للرجال؟
(ف420) هل إفطار الصائمين من خلال موائد الرحمن تعتبر من مصارف زكاة المال؟
(ف421) ما حكم طاعة اللجنة الإدارية في المساجد في أمريكا؟ وكذلك طاعة رئيس المسجد المنتخب أو المعين من غير انتخاب؟ هل تعتبر طاعتهم من طاعة الإمام أم هناك قواعد أخرى تنظم الموضوع؟
(ف422) عندي سؤال قتل بحثًا ولكن أريد أن أسأل من زاوية أخرى. وهو مسألة طعام أهل الكتاب، فأنا أعمل بفتوى أنهم طالما هنا في أمريكا هم أهل كتاب فيجوز أكل ذبائحهم طالما نسمي قبل الطعام لتسهيل الحياة الصعبة أصلا. وسؤالي هو ما الحكم لو نسيت التسمية؟ فأحيانًا كثيرة أكون في مطعم وأنسى أن أذكر اسم الله قبل الطعام؟
(ف423) في كثير من المساجد في ولايتنا الآن أصبحت صلاة الجمعة حركات شفاه وأعضاء لا أكثر ولا أقل؛ فالخطيب معلوماته محدودة والمواضيع المطروحة باهتة وروتينية، ولا توفر الحد الأدنى من الغذاء الروحي أو الديني للمصلي، بل في بعض الجمع يخرج المرء وهو يشعر فعلًا أنها كانت مضيعة للوقت ولا حول ولا قوة إلا بالله، وأن روحانيته قد ضعفت بدلًا من أن تزيد، وهناك بعض الخطباء للأسف تذهب إليهم وأنت تعلم أنهم لن يحركوا في إيمانك أو أحاسيسك شيئًا، فهل واقع صلاة الجمعة على ما هي عليه الآن في هذه البلاد أو هذه الولاية يغير من أهمية حضورها وفرضها؟
(ف424) مريض مسن نسأل الله له الشفاء، لا يستطيع التحرك إلا بمساعدة الغير، وهو يعي بعض الشيء، وهو يلبس حفاضات كبار السن، وفي معظم الأوقات يكون هناك نجاسة، ومن الصعب عليه أن يتطهر قبل كل صلاة. ما حكم الصلاة في هذه الحالة؟ هل تسقط عنه؟ وهل يجوز أن يصلي وهناك نجاسة في الحفاضة، حتى وإن صلى وهو مستلقٍ؟
(ف425) أود أن أطرح على فضيلتكم سؤالًا يقلقني منذ فترة، ويتعلق بحُكم شراء المنزل في الولايات المتحدة عن طريق البنوك، خاصة وأنني أعلم أن هذه المعاملات تتضمّن رسوم فوائد. أحيطكم علمًا بأنني أُقيم حاليًّا في سكن بالإيجار، ولا أملك منزلًا خاصًّا بي هنا في أمريكا، ولم يسبق لي شراء منزل من قبل، فهل يجوز شرعًا أن أشتري منزلًا عبر البنك وأسدد ثمنه بالأقساط، رغم وجود الفوائد؟

التفسير واللغة

(ت1) يوجد بعض الآيات يرى البعض أنها تنفي الرحمة عن غير المسلم مثل قوله تعالى: ?إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا? [الكهف: 30]. وقوله تعالى: ? وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ? [الأعراف: 156، 157]. فما قولكم في مثل هذا الرأي؟
(ت2) ما معنى قوله تعالى: (وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ) [الرحمن: 27]؟
(ت3) الآية: (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا) [الزخرف: 3] والآية: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا) [الرعد: 37] أرجو التوضيح ما المقصود بـ(حُكْمًا عَرَبِيًّا) وهل هناك تعارض بين هذه الآيات؟
(ت4) هل يجوز أن تكون (ما) في قول الله تعالى: {وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللهُ بَشَرًا رَسُولًا} [الإسراء: 94] استفهامية , و(إلا) بمعنى (لكن)؟
(ت5) كيف يكون الإذن الإلهي في الآية: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَحَلَالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ} [يونس: 59]؟
(ت6) نرجو أن تبين معنى وأصل كلمة (تحنان) كما في (يا من جبروتك تحنان).
(ت7) ما الناصية؟ ولماذا هي كاذبة؟
(ت8) هل النفر من الجن لم يبلغهم ما أنزل على سيدنا عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام الذي جاءت رسالته بعد سيدنا موسى عليه السلام ؟ حيث جاء في القرآن: {قَالُوا يَاقَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ}[الأحقاف: 30]
(ت9) ما الفرق بين الكلمات التالية في ضوء الآيات أدناها مع التفصيل في المعاني الخفية (يرى – ينظر – يبصر – يشاهد)؟ وهل المعنى موصول بين الآيتين: { وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَسْمَعُوا وَتَرَاهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ}[الأعراف: 198] ، { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ}[ق: 37]؟
(ت10) ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: «أَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ»؟
(ت11) الله يذكر في كتابه الكريم ثلاثة أنواع من الفوز، (الفوز العظيم)، (الفوز الكبير)، (الفوز المبين). فما الفرق بينهم؟
(ت12) ما معنى كلمة النبي الأميّ؟
(ت13) الرجاء شرح لماذا سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن؟
(ت14) لماذا تكررت آية {وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ} في سورة الكافرون بنفس الصيغة؟
(ت15) لماذا ضمت الزاي في: “زرت” إذا أسندت إلى ضمير رفع متحرك بعد حذف الألف تخلصًا من التقاء الساكنين مع أنها مفتوحة في “زار “؟ وكيف تبنى لما لم يسم فاعله؟
(ت16) ما الفرق في الآيتين التاليتين؟ ولماذا اختلفت الصيغة؟ قوله تعالى:﴿‌فَلَا ‌تُعْجِبْكَ ‌أَمْوَالُهُمْ ‌وَلَا ‌أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ﴾[التوبة: 55]. وقوله تعالى: ﴿‌وَلَا ‌تُعْجِبْكَ ‌أَمْوَالُهُمْ ‌وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ﴾[التوبة: 85].
(ت17) ما الفرق بين التلاوة والقراءة والترتيل والأداء؟
(ت18) يقال: إن سجدة سورة ص هي سجدة شكر وليست سجدة تلاوة، وإنه إذا سجد بها الإمام تبطل الصلاة لأنها ليست سجدة تلاوة. فهل هذا صحيح؟
(ت19) هناك فيديو ينشره البعض مضمونه يشكك في تفسير الجمهور لقوله تعالى: ﴿‌إِلَّا ‌تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ ﴾ [التوبة: 40]، ويزعم صاحب الفيديو أن المقصود بصاحبه هنا هو ابن أريقط وليس سيدنا أبا بكر رضي الله عنه، واستدل لذلك بأمور منها: 1- إفراد الضمير في قوله: (تنصروه، أخرجه، عليه، وأيده). 2- دلالة (ثاني اثنين). 3- قوله: (لا تحزن). فما رأي سيادتكم في هذا؟
(ت20) هل هناك دلالة من تغير رسم كلمة (إبراهيم) في رسم المصحف؟
(ت21) ما دلالة الإفراد والجمع في هذه الآية: ﴿وَبَنَاتِ عَمِّكَ ‌وَبَنَاتِ ‌عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ﴾ [الأحزاب: 50]؟
(ت22) انتشر مؤخرًا تفسير آية: ﴿‌وَإِنْ ‌تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ﴾ [محمد: 38]. وانتشر ربط هذه الآية بازدياد النفوذ الإيراني في بلاد المسلمين ونصرتهم لأهلنا المستضعفين. الرجاء توعيتنا بما هو صحيح وما هو خطأ تمت إساءة فهمه. وما صحة الحديث الذي يذكر سلمان الفارسي وقومه كونهم المعنيين بقوله تعالى: ﴿يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ﴾؟ وهل يمكن ربط هذا بما يجري الآن أم أن الموضوع انتهى حينها؟
(ت23) ذكرتُ في إحدى الخطب حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لَمْ يَتَكَلَّمْ فِي الْمَهْدِ إِلاَّ ثَلاَثَةٌ عِيسَى، وَكَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ جُرَيْجٌ كَانَ يُصَلِّي فَجَاءَتْهُ أُمُّهُ فَدَعَتْهُ فَقَالَ: أُجِيبُهَا أَوْ أُصَلِّي فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ لاَ تُمِتْهُ حَتَّى تُرِيَهُ وُجُوهَ الْمُومِسَاتِ وَكَانَ جُرَيْجٌ فِي صَوْمَعَتِهِ فَتَعَرَّضَتْ لَهُ امْرَأَةٌ وَكَلَّمَتْهُ فَأَبَى فَأَتَتْ رَاعِيًا فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا فَوَلَدَتْ غُلاَمًا فَقَالَتْ: مِنْ جُرَيْجٍ. فَأَتَوْهُ فَكَسَرُوا صَوْمَعَتَهُ وَأَنْزَلُوهُ وَسَبُّوهُ، فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى، ثُمَّ أَتَى الْغُلاَمَ فَقَالَ: مَنْ أَبُوكَ يَا غُلاَمُ؟ قَالَ: الرَّاعِي. قَالُوا: نَبْنِي صَوْمَعَتَكَ مِنْ ذَهَبٍ. قَالَ: لاَ إِلاَّ مِنْ طِينٍ. وَكَانَتِ امْرَأَةٌ تُرْضِعُ ابْنًا لَهَا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَمَرَّ بِهَا رَجُلٌ رَاكِبٌ ذُو شَارَةٍ فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ اجْعَلِ ابْنِي مِثْلَهُ. فَتَرَكَ ثَدْيَهَا وَأَقْبَلَ عَلَى الرَّاكِبِ فَقَالَ: اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْنِي مِثْلَهُ. ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى ثَدْيِهَا يَمَصُّهُ -قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَمَصُّ إِصْبَعَهُ- ثُمَّ مُرَّ بِأَمَةٍ فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلِ ابْنِي مِثْلَ هَذِهِ فَتَرَكَ ثَدْيَهَا فَقَالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِثْلَهَا. فَقَالَتْ: لِمَ ذَاكَ؟ فَقَالَ: الرَّاكِبُ جَبَّارٌ مِنَ الْجَبَابِرَةِ وَهَذِهِ الأَمَةُ يَقُولُونَ سَرَقْتِ زَنَيْتِ وَلَمْ تَفْعَلْ» فجاءني من يسأل عن الطفل الذي خاطب أمه في قصة أصحاب الأخدود، لماذا لم يذكر في الحديث؟ فما تعليقكم؟
(ت24) كيف يكون المرء مؤمنًا ومشركًا في آن واحد؛ في قوله تعالى: ﴿‌وَمَا ‌يُؤْمِنُ ‌أَكْثَرُهُمْ ‌بِاللَّهِ ‌إِلَّا ‌وَهُمْ ‌مُشْرِكُونَ﴾ [يوسف: 106]؟

التاريخ والحضارة

(خ1) ما هو بئر أريس؟
(خ2) أرسل بعض الإخوة هذه القصة من قبل وهي قصة طويلة أردت بيان بطلانها لانتشارها على وسائل الاتصال الاجتماعي، والقصة تنسب بهتانا لأحد نسخ كتاب “الكبائر”وتقول:ومما جاء في فضل الإحسان إلى الأرملة واليتيم عن بعض العلويين وكان نازلا ببلخ من بلاد العجم وله زوجة علوية وله منها بنات وكانوا في سعة ونعمة فمات الزوج وأصاب المرأة وبناتها بعده الفقر والقلة فخرجت ببناتها إلى بلدة أخرى خوف شماتة الأعداء، واتفق خروجها في شدة البرد فلما دخلت ذلك البلد أدخلت بناتها في بعض المساجد المهجورة ومضت تحتال لهم في القوت فمرت بجمعين جمع على رجل مسلم وهو شيخ البلد وجمع على رجل مجوسي وهو ضامن البلد فبدأت بالمسلم وشرحت حالها له وقالت: أنا امرأة علوية ومعي بنات أيتام أدخلتهم بعض المساجد المهجورة وأريد الليلة قوتهم. فقال لها: أقيمي عندي البينة أنك علوية شريفة. فقالت: أنا امرأة غريبة ما في البلد من يعرفني. فأعرض عنها فمضت من عنده منكسرة القلب فجاءت إلى ذلك الرجل المجوسي فشرحت له حالها وأخبرته أن معها بنات أيتام وهي امرأة شريفة غريبة وقصت عليه ما جرى لها مع الشيخ المسلم فقام وأرسل بعض نسائه وأتوا بها وبناتها إلى داره فأطعمهن أطيب الطعام وألبسهن أفخر اللباس وباتوا عنده في نعمة وكرامة، قال: فلما انتصف الليل رأى ذلك الشيخ المسلم في منامه كأن القيامة قد قامت وقد عقد اللواء على رأس النبي وإذا القصر من الزمرد الأخضر شرفاته من اللؤلؤ والياقوت وفيه قباب اللؤلؤ والمرجان فقال: يا رسول الله لمن هذا القصر قال: لرجل مسلم موحد فقال: يا رسول الله أنا رجل مسلم موحد؟ فقال رسول الله: أقم عندي البينة أنك مسلم موحد. قال: فبقي متحيرا، فقال له: لما قصدتك المرأة العلوية قلت: أقيمي عندي البينة أنك علوية. فكذا أنت أقم عندي البينة أنك مسلم. فانتبه الرجل حزينا على رده المرأة خائبة ثم جعل يطوف بالبلد ويسأل عنها حتى دل عليها أنها عند المجوسي فأرسل إليه فأتاه فقال له: أريد منك المرأة الشريفة العلوية وبناتها. فقال: ما إلى هذا من سبيل وقد لحقني من بركاتهم ما لحقني. قال: خذ مني ألف دينار وسلمهن إلي. فقال: لا أفعل. فقال: لا بد منهن. فقال: الذي تريده أنت أنا أحق به والقصر الذي رأيته في منامك خلق لي أتدل علي بالإسلام فوالله ما نمت البارحة أنا وأهل داري حتى أسلمنا كلنا على يد العلوية ورأيت مثل الذي رأيت في منامك وقال لي رسول الله: العلوية وبناتها عندك؟ قلت: نعم يا رسول الله، قال: القصر لك ولأهل دارك وأنت وأهل دارك من أهل الجنة خلقك الله مؤمنا في الأزل. قال: فانصرف المسلم وبه من الحزن والكآبة ما لا يعلمه إلا الله.فانظر رحمك الله إلى بركة الإحسان إلى الأرملة والأيتام ما أعقب صاحبه من الكرامة في الدنيا ولهذا ثبت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «السَّاعِي عَلَى الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ» قال الراوي: أحسبه قال: «وَكَالْقَائِمِ لَا يَفْتُرُ وَكَالصَّائِمِ لَا يُفْطِرُ». والساعي عليهم هو القائم بأمورهم ومصالحهم ابتغاء وجه الله تعالى.وفقنا الله لذلك بمنه وكرمه إنه جواد كريم رءوف غفور رحيم.
(خ3) هل سمى الرسول 36 منافقًا، وإن كان قد تم فهل هذا يتوافق من أنه تركهم لخفاياهم؟
(خ4) هل كان لسيدنا نوح ذرية غير ابنه الذي هلك؟ و هل كان من نسله أنبياء؟
(خ6) ‏هل تأثر أهل السنة بإطلاق الشيعة قول (إمام) على جعفر الصادق، وعلى الغائب، وعلى الحسين، وأيضا على علي بن أبي طالب؟ ‏ولماذا لا نقول: الإمام أبو بكر الصديق، والإمام عمر، والإمام عثمان؟
(خ6) أحب الكتابة، ولقد بدأت مؤخرًا في كتابة رواية خيالية لعالم افتراضي ليس له وجود في الحقيقة، كما في روايات هاري بوتر وما شابهها. هل هناك مانع من الناحية الشرعية إذا أدخلت بعض الشعوذة غير القابلة للتحقيق على الواقع أثناء كتابتي لأحداث القصة؟ على سبيل المثال، يمكن إشعال النار أو استدعاء الأرض أو استنبات شيء ما عن طريق الأحجار الكريمة. مع التأكيد أن الأحداث تتم في عالم مختلق ولا وجود له أصلًا.
test

View Categories

Home
بنك الفتاوى
التاريخ والحضارة

ارسل هذه الفتوى

(خ6) أحب الكتابة، ولقد بدأت مؤخرًا في كتابة رواية خيالية لعالم افتراضي ليس له وجود في الحقيقة، كما في روايات هاري بوتر وما شابهها. هل هناك مانع من الناحية الشرعية إذا أدخلت بعض الشعوذة غير القابلة للتحقيق على الواقع أثناء كتابتي لأحداث القصة؟ على سبيل المثال، يمكن إشعال النار أو استدعاء الأرض أو استنبات شيء ما عن طريق الأحجار الكريمة. مع التأكيد أن الأحداث تتم في عالم مختلق ولا وجود له أصلًا.

هو هيئة غير ربحية تُعْنَى بالدراسات الإسلامية فى العالم الإسلامي بعامة، والدراسات الخاصة بالمسلمين المقيمين في الغرب بخاصة، بطريقة تترجم وتعكس الجانب الحضاري في الإسلام.

تبرع

قال النبي صلى الله عليه وسلم قال سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته :من عَلّم علماً, أو أجرى نهراً , أو حفر بئراً , أو غرس نخلاً , أو بنى مسجداً , أو ورّث مصحفاً , أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته )) ، ومن أفضل ما نستشرف به بركة الدنيا وثواب الآخرة ، العلم النافع.
أخي المسلم وأختي المسلمة تبرع واجعل نيتك نشر العلم النافع عملا بقوله صلى الله عليه وسلم ( بلغوا عني ولو آية ) ، ولا ندري أي الحسنات أسبق لدخول الجنة.
للتبرع أرسل zelle +1 (781) 666-0477
أو من خلال زيارة صفحتنا على Stripe أو Square

روابط مهمة

التعريف بالموقع
بنك الفتاوى
المحاضرات
الأبحاث
اتصل بنا
English
اردو

الرئيسية
التعريف بالموقع
الفتاوى
المحاضرات
الأبحاث
مقالات
اتصل بنا
العربية
- English
- اردو